Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
استثمار - قطاعات
الحزب الديمقراطي: "لا يوجد اعتراض من جانب أحزاب اليسار"
سوف نصوت بقناعة كاملة على قانون حق المواطنة بالولادة
    أنسامد- 30 أكتوبر/ تشرين الأول - كبرياء الحزب الديمقراطي ولكنها بداية مرحلة جديدة أيضا لأحزاب اليسار بعد الإصلاحات مع رئيس الوزراء باولو جنتيلوني. أختتم ماتيو رينسي مؤتمر برنامج الحزب الديمقراطي الذي استمر لمدة يومين في بورتيتشي. مؤكدا أيضا أنه إذا كان هناك تصويتا للثقة على قانون حق المواطنة بالولادة فسوف يقوم الحزب الديمقراطي بالتصويت عليها بقناعة كاملة. ولكن هناك هجوم جديد يأتي من حزب اليسار، حيث يصفه روبيرتو سبيرانسا في الواقع بإنه تكرار لا فائدة منه. وصرح رينسي من قطار الحزب الديمقراطي قائلا: "إن قانون حق المواطنة بالولادة هو اقتراح للحزب الديمقراطي منذ وقت بعيد، وإذا تم طرح الثقة فسوف يقوم الحزب الديمقراطي بالتصويت لصالح مشروع القانون بإقتناع كامل، إذا كنا سوف نقوم بوضع القرار أم لا فهذا امر يرجع إلى رئيس الوزراء ونحن سوف نكون مؤيدين لرئيس الوزراء".

    وحول موضوع التحالفات، صرح قبل بضع ساعات قائلا: "لا يمكن أن يتم الاعتراض على الحقائق التي تأتي من الوسط. ونحن لا نستطيع أن نعترض على أحزاب اليسار لدينا: وإذا كان هناك أي شخص يعتقد أن خارج الحزب الديمقراطي من السهل أن يتم الدفاع عن المثل العليا لليسار، فنحن نؤكد أنه من دون الحزب الديمقراطي، وخارج الحزب الديمقراطي، لا توجد ثورة اشتراكية ولكن دي مايو. وإذا كانت أحزاب الوسط واليسار على استعداد للتفكير بمنطقية حول المحتوى فنحن على استعداد أيضا للقيام بذلك، ولكن لن نتخلى عن أفكارنا. القانون الانتخابي الذي وافق عليه البرلمان يفرض التحالفات. وأنا أؤيد خطاب جنتيلوني: يجب أن يكون الحزب الديمقراطي ركيزة الحكومة المقبلة". "أنا لا أضع الاعتراضات، وأطلب من الحزب الديمقراطي ألا يضعها هو أيضا ضد أي شخص، وأن يقوم بالتجاوز عن الإهانات التي تلقيناها لأنه لا يمكن للمرء أن يعيش في استياء أو ضغينة. نحن على استعداد تام. ولكن الأصوات المعارضة هي الأهم بالنسبة للإنتخابات المقبلة".

    وأضاف رينسي قائلا: "نحن فريق واحد: المشكلة ليست من منا سيكون في الحكومة ولكن المشكلة هي إذا سوف نكون نحن أو سوف يكون الآخرون.

    الشيء الوحيد الذي يهمني هو أن يصل الحزب الديمقراطي إلى توليه حكومة البلاد".

    وعلى صعيد أخر قال رئيس الوزراء: "إن المطالبة بالنتائج هي واجبنا: لا يمكن أن يتم إعادة نهوض البلاد عن طريق الصدفة. في عام 2014 كان هناك أولئك الذين يرغبون في إخراج البلاد من منطقة اليورو، وكان هناك من ساعدها على الخروج من الأزمة. والذي قام بذلك هو الحزب الديمقراطي، وليس أخرون. والإعتراف بذلك ليس غطرسة ولكنه الوعي بما قمنا به. وأقول لمن يدعونا كل يوم إلى أن ننسى ذلك الأمر: "نحن نبدأ من الفخر الذي لدينا بالفعل، وإما لن نكون جادين في السياسة".

    "نحن في مرحلة، وقال باولو بالأمس أنه لدينا شغف لمراحل اخرى، لأنه إما أن يكون هناك رحلة أو لن يكون هناك مستقبل. الذي يعتقد انه سوف يتوقف لمرة واحدة إلى الأبد في يقينه فقد انتهى. إن رحلة قطار الحزب الديمقراطي التي تكلف الكثير من الجهد تضعنا نحن أولا وقبل كل شيء في رحلة خارج يقيننا. تضعنا في تساؤلات". نحن الحزب الديمقراطي، وليس شركة خاصة لديها مشورات مع بعض القادة، نحن لسنا حزب جامد، وسوف نذهب بين الناس، حتى على حساب تلقينا بعض الإهانات.

    لسنا خائفين، على الرغم من الذين يقومون بالجدل، ومحاولة الوصول إلى آلام مجتمعاتنا. ويضيف الأمين العام للحزب الديمقراطي قائلا: "نلتقي بالعمال المؤقتين، ورجال الإطفاء الذين ينتظروننا في كل محطة ... وصحيح أن هناك أكثر من 900 الف شخص أخرين منهم".

    رينسي يهاجم حزب يمين الوسط. وصرح قائلا: "انهم يتحدثون عن الضرائب ولكننا نحن من سوف يقوم بخفض الضرائب، وهم من يقومون برفعها، ونحن من يقوم بتخفيضها. وقد ظهر بيرلوسكونى مرة أخرى على الساحة من جديد قائلا انه سوف يقوم بتخفيض الضرائب. ولم يستطع قول أنه سوف يقوم بتوفير ملايين من الوظائف لإننا قد فعلنا ذلك بالفعل، وقمنا أيضا بوضع ضريبة البلدية الخاصة. وقال أنه سوف يقوم بوضع ضريبة على السيارة الأولى لأنه لا يمتلك أكثر منها. ومرة أخرى؛ يعتبر حزب رابطة الشمال السارق كبير، فهم مختلفون فقط عندما لا يكونون في الجنوب ولكن اذا تواجدو في الجنوب فإنهم يقومون بالسرقة أيضا بل واكثر من الأخرين. وحزب الشعبيين. وأضاف رينسي في ختامه لمؤتمر الحزب الديمقراطي قائلا: "أوروبا ليس لديها مستقبل دون بعد سياسي. ونعم، نريد المزيد من أوروبا، ولكن ليس أوروبا التكنوقراطية والبيروقراطية فقط". هناك احتكاك مستمر وتوتر دائم في أوروبا. إن وضع هذه المواضيع ليس من صفات الشعبيين، ولكن من صفات أولئك الذين يريدون هزيمة الشعبيين إذا فاز الآخرين. إنهم يريدون إجبارنا على الاعتقاد في تكنوقراطية بلا روح. ولكن هناك تنوع كبير بين السياسات التي يمكننا القيام بها وتلك التي يمكن للآخرين القيام بها. وبدون السياسة كحد أدنى، سوف يكون هناك مأزق كبير جدا". أنسامد