Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
سيارات - دليل السيارات
رولزرويس تكشف النقاب عن بلاك بادج رايث وبلاك بادج داون
    انسامد - 26 ابريل / نيسان - ابتكرت وحدة التصميم حسب الطلب من مصممين ومهندسين وحرفيين في برنامج بيسبوك للتصميم حسب الطلب في دار رولز رويس مجموعة جديدة أكثر غموضاً وجاذبية من طرازَي "بلاك بادج رايث" و"بلاك بادج داون"، وطرحتها ضمن مجموعة محدودة العدد تدعى "أداماس". تمّ استلهام عنوان المجموعة من الاسم الذي يعني لا يقهر ولا يخضع كالماس، وتحتفي أداماس بطابع أكثر غموضاً ينعكس في لمساتها الداكنة والمشغولة بمهارة وحرفية معاصرة، وذلك عبر دمج عناصر جمالية قاتمة مستوحاة من بنية الكربون المتينة طبقتها على 40 سيارة بلاك بادج رايث و30 بلاك بادج داون. وتمّ إجراء تعديلات على الألياف التقنية والمكوّنات الجزيئية وتم اعتمادها لجمالها الأخّاذ.

    وتعليقاً على هذا الابتكار الجديد، قال تورستن مولر-أوتفوس، الرئيس التنفيذي، رولز رويس موتور كارز، "تجمع مجموع أداماس بين الكفاءة المذهلة التي يتمتّع بها حرفيّو برنامج بيسبوك في دار رولز-رويس في جودوود غرب ساسكس، والطبيعة الثائرة التي تتحلّى بها بلاك بادج.

    ولذلك كانت النتيجة سيارة لأولئك الذين ينشدون أكثر من سيارة بهندسة وفخامة باهرتَين. إنها سيّارة لكلّ شخص لا يخشى المجازفة ولا يتردد في اقتناء سيارة تشكّل تعبيراً جريئاً وتقدّمياً عن الفخامة الحقيقية والعصرية بأكثر أشكاله سواداً.

    مجموعة أداماس لعلّ أوّل ما يلفت الأنظار في سيارة من مجموعة أداماس هو تمثال روح السعادة الذي دفع به المصمّمون نحو أقصى درجات السواد. فغدا التمثال مصنوعاً لأول مرة في تاريخ العلامة من ألياف الكربون المصنّع، ليشكّل خير تجسيد لجوهر المجموعة الجديدة.

    أما في المقصورة، فتنجذب الأنظار إلى الساعة المرصّعة بالماس الأسود. وعبر استغلال بنية الكربون بأوضح أشكاله، بات شعار اللانهاية لبلاك بادج مؤلفاً من 88 ماسة مصنوعة في المختبر، لتذكّرنا هذه الجواهر بالطبيعة المفعمة بالحياة التي يتحلّى بها سائقو هذه السيارات. وقد تمّ تثبيت هذه الماسات السوداء على صفيحة من ألياف الكربون وتمّت هندستها بشكل يعطي أبهى درجات اللون والصفاء. أما مينا الساعة الأبيض فيتألّق بتفاصيل متناقِضة اللون من خلال سبحات من الألمنيوم المصنّع وإطار داخلي من الألمنيوم المصقول.

    ولعلّ التعبير الأروع عن المهارة التقنية يكمن في تسليط الضوء على فكرة الماس على سقف ستارلايت المرصّع بالأضواء التي تحاكي النجوم في رايث أداماس. فقد تمّ رصف 1,340 ضوء بالألياف البصرية بشكل يشبه بنية الكربون عندما يصبح ماساً، فيعطي الانطباع بأنه عمود فقري قوي يمرّ عبر المقصورة. ويتوافر سقف ستارلايت بكلا اللونين فيتوافق بذلك خير توافق مع ألوان السيارة، وهو يُدمج للمرة الأولى بلون متدرّج فيستعين بدرجات متنوّعة من اللون الذي يختاره العميل لإبراز السقف بشكل أكبر.

    وللمرة الأولى على الإطلاق، لجأ المصممون إلى إضافة لمسة لؤلؤية إلى الجلد الداخلي كتأثير يذكّر باللون الخارجي. وتحتوي المقصورة على عجلة قيادة بلونين، وجلد أسود محبوك في جيوب الباب وعلى غطاء ناقل الحركة. تجتمع كل هذه التفاصيل للتصميم الداخلي لتعكس الجانب الأكثر تعقيداُ وتميزاً للحرفية الفاخرة بأدق تفاصيلها التي توفرها رولز رويس.

    وانطلاقاً من هذا الفهم العميق للعملاء، تتمكّن رولز-رويس من استباق حاجات عملائها ومتطلباتهم. فبرنامج بيسبوك قادر على تلبية أصعب التحديات، سواء أكان التحدي ابتكار سيارة متجذرة بالتاريخ العريق على غرار مجموعة "سيلفر جوست" التي أُعلِن عنها مؤخراً، أم كان تعبيراً ممتعاً عن المسرح الفاخر كما هو الحال مع مجموعة "رايث لوميناري" أم كان تجسيد التعبير القاتم للفخامة كما هو الحال الآن مع مجموعة أداماس.