Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
مجتمع - هجرة و اندماج
تنظيم رحلة ترفيهية لـ27 طفلا جندتهم ميليشيات الحوثي
    أسامد - 4 أغسطس /آب/ -نظم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، اليوم، رحلة ترفيهية ل 27 طفلا مجندا إلى حديقة مأرب العامة ضمن أنشطة الدورة الثانية من المرحلة الخامسة والسادسة من مشروع إعادة تأهيل الأطفال الذين جندتهم الميليشيات الحوثية.

    وقضى الأطفال المجندون وقتهم في أقسام الحديقة، وفق برنامج الرحلة التي تقام بإشراف المختصين من الشريك المحلي مؤسسة وثاق للتوجه المدني، بهدف إخراج الأطفال من الحالة النفسية السيئة التي يعيشونها نتيجة تأثرهم بعملية التجنيدالقسري من قبل الميليشيات الانقلابية الحوثية، حيث تخلل الرحلة فقرات ثقافية ومسابقات هادفة، لإعطاء طابع الفرح وقضاء مساحة أكبر للتفريغ النفسي الذي يحتاجه الأطفال المجندون.

    يذكر أن المشروع في المراحل السابقة استهدف 161 طفلا مجندا من عدة محافظات يمنية، تلقوا تأهيلا نفسيا واجتماعيا وتعليميا وفق البرنامج الذي أعده مركز الملك سلمان للإغاثة الذي يعمل على إعادة تأهيل 2000 طفل ودمجهم في المجتمع.