هذا موضوع سوف نطرحة في أواخر ابريل/ نيسان. كما يبدو لي أنها مسألة إجرائية أكثر منها سياسة. سوف نرى" " لن نقوم بأي إجراءات. نحن لم نفعل ذلك من قبل. ولا حتى عندما لم يصوت البعض على قانون العمل. وبالتأكيد، إذا لم يتم تمرير القانون لاحقاً عندها سيتغير الحديث. ومع ذلك أنا لا أرى أي مخاطر، من هم مستعدون حقاً لإقامة الحواجز لا يتجاوزن أربعون شخصا. كما قال- إن إنطباعي هو أن الإنتقادات مقسمة فيما بينهم. لقد رأيت أربعة إتجاهات على الأقل داخل الأقلية ". كان رينسي قد تحدث إلى جامعة جورج تاون خلال زيارته إلى الولايات المتحدة. "لفترة طويلة جداً- يقول رينسي- كانت إيطاليا مثل الجميلة النائمة في الغابة ولكن ها نحن هنا لكي نوقظها، لكي نعطي عنواناً للمستقبل. لا يمكن أن نعود للوراء في مسألة الإصلاحات، سيكون من الجنون أن نضيع هذه الفرصة". ونقلاً عن بوب كينيدي ("المستقبل ليس هدية بل إغتنام ")، وأكد رئيس مجلس الوزراء أنه لفترة طويلة جداً في إيطاليا" كان أفضل ما حدث بالفعل هو أننا نستطيع أن نعيش الحاضر فقط إذا حلمنا بماضينا العظيم". بينما أكد رينسي من خلال منشور له على الفيسبوك أنه من أجل إعطاء عنوان للمستقبل نحتاج "الطاقة، تنفيذ الإلتزام الذي قطعناه على أنفسنا في العام الماضي بشأن الإصلاحات: القانون الإنتخابي، الهيكلة المؤسسية، الإدارة العامة، الضرائب، قانون العمل، العدالة، مكافحة الفساد، المدرسة الجيدة، الإبتكار ". أنسامد
ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA