وأكد ڤاكاري أن اللقاء كان بمثابة فرصة لإعادة تأكيد الصداقة والدعم من خلال سفراء السلام الصغار. وأشار ڤاكاري إلى أنه من خلال الإستقبال وتجارب المعيشة سيتم حماية القصر من عدم المساواة والتهميش والتمييز العنصري والعنف، كما سيضمن مستقبل لشعب تعرض لإنتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان. ويقول عضو البرلمان أن المدنيين الصحراويين الذين يعيشون في الأراضي الغير مستقلة في الصحراء الغربية محرومون من أبسط الحقوق الأساسية ( مثل تكوين الجمعيات، والتظاهر، وحرية التعبير) والقمع ضدهم مستمر منذ زمن. وأضاف ڤاكاري أن الإقتراح (رقم 129) الذي تم التصديق عليه في مجلس الشيوخ في هذا التشريع، يُلزم حكومتنا بأهداف مثل البحث عن حل تفاوضي للنزاع في الصحراء الغربية، وتخصيص الأموال للمساعدات الإنسانية؛ والتبني، مع الشركاء الأوروبيين ومع مؤسسات الاتحاد الأوروبي، لمبادرات مفيدة تعمل على تعزيز الإعتراف بحرية الدخول والتنقل في الصحراء الغربية للمراقبين الدوليين المستقلين والمنظمات الإنسانية والصحافة.
أنسامد
ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA