Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

تقديم مشروع "مناخ الجنوب" في برلمان الإتحاد الأوروبي

فيلم وثائقي بعنوان "لا يوجد بلد بمفرده"، ودعم الحكومات المحلية

04 مارس 2016, 12:01

Redazione ANSA

ANSACheck

- ALL RIGHTS RESERVED

-     ALL RIGHTS RESERVED
- ALL RIGHTS RESERVED
أنسامد-4مارس/ازار – بروكسل، 4 مارس / أذار – تم إطلاق صرخة إنذار حول آثار تغير المناخ في منطقة البحر الأبيض المتوسط من خلال فيلم وثائقي بعنوان "لا يوجد بلد بمفرده"، مع تقديم عرض مشروع "مناخ الجنوب"، الذي يهدف إلى دعم البلدان الساحلية في شمال أفريقيا والشرق الأوسط في تنفيذ السياسات اللازمة لمواجهة آثار ظاهرة الاحتباس الحراري. وقد قام البرلمان الأوروبي اليوم باستضافة الحدث الذي تم الترويج له من قبل أنطونيو بانزيري Antonio Panzeri ، نائب الحزب الديمقراطي في الإتحاد الأوروبي، وقد وضع هذا الحدث تطورات إتفاقيات مؤتمرCop 21" في منطقة البحر الأبيض المتوسط في قلب النقاش السياسي.

وقد أكد بانزيري قائلا: "تعتبر العواقب الاجتماعية واحدة من الأثار الناتجة عن التغاضي عن تغير المناخ. والأزمة السورية على سبيل المثال، لها جذورها في الأزمة الزراعية السابقة لعام 2011. وقد اضطر حوالي 32.4 مليون شخص إلى ترك منازلهم بسبب الكوارث الطبيعية، وتغير المناخ أيضا له تأثيرات مباشرة على ظاهرة الهجرة".

وقد صرح المدير برناردو سالا Bernardo Sala قائلا: "يهدف مشروع "مناخ الجنوب"، الممول من قبل المفوضية الأوروبية، إلى وضع سياسات للتنمية الاقتصادية لمواجهة ظاهرة الاحتباس الحراري. فبدون إيقاف الانبعاثات، لن نكون قادرين على تأمين المستقبل لأطفالنا"، وقد كان هذا من خلال أعمال مؤتمر "بناء القدرات" وتقديم الدعم لمؤسسات المغرب، الجزائر، تونس، ليبيا، مصر، فلسطين وإسرائيل والأردن ولبنان. وقالت الينا باردارم، رئيس وحدة الإدارات العامة والخدمات في لجنة الإتحاد الأوروبي: "إن اتفاقيات باريس تمثل خطوة هامة جدا، ومرحلة جديدة، والانتقال من تصرفات عدد قليل من البلدان إلى اتخاذ إجراءات عالمية. وفي هذا السياق، يمثل مشروع "مناخ الجنوب " دورا هاما للغاية: لإظهار كيف يمكن أن يكون التعاون فعالا في الممارسة لتحقيق الأهداف التي وضعناها لأنفسنا". أنسامد

ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA

لا تفوت

شارك

أو استخدم