Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

نائب رئيس الوزراء التركى: "القاتل ربما يكون إيغورى"

"ربما مخابرات أجنبية وراء المذبح"

05 يناير 2017, 15:00

Redazione ANSA

ANSACheck

© ANSA/EPA

© ANSA/EPA
© ANSA/EPA
أنسامد- 5 يناير/ كانون الأول - المنفذ لهجوم ليلة رأس السنه في اسطنبول "ربما يكون من أقلية الأيغور الصينية". صرح بذلك نائب رئيس الوزراء التركى "ويسي قايناق" خلال مقابلة مع تلفزيون A Haber، مؤكدا الشائعات التي تم تداولها في الآونه الأخيرة عن التحقيقات التي استهدفت خلية أسيوية تابعة لتنظيم الدولة الإسلامية داعش .

هي أقلية إسلامية وتتحدث التركية، وتعيش أقلية الأيغور في المنطقة الصينية فى شينجيانغ. وفقا "لقيانق" نائب رئيس الوزراء التركى، أن القاتل قام بتنفيذ العمليه بمفرده ولكن مع مساعدة من شبكة من المتواطئين والتي تواصل السلطات التحقيق. بشأنهم وعلاوة على ذلك، أضاف أنه ليس من المستبعد أن يكون قد تمكن من الفرار إلى الخارج.

"وواصل حديثه قائلا انه من المحتمل ان تكون أجهزة إستخبارات أجنبية وراء مجزرة ليلة رأس السنة فى اسطنبول، وذللك بإمعان النظر في "الطريقة المهنية" التي تم بها تنفيذ المهمة. "أنا من رأي أنه ليس من الممكن أن المنفذ قد قام بتنفيذ هجوم من هذا النوع دون أي دعم، فهناك رائحة تفوح بانه عمل مخابراتى . ويجري تقييم جميع هذه الجوانب"،هكذا صرح كورتولموش نائب رئيس حزب العدالة والتنمية وعضو اللجنة التنفيذية المركزية بحزب العدالة .

فيما تتواصل عمليات المطاردة للقاتل متبعة سياسة الأرض المحروقة ، وعنه ومن خلال وسائل الإعلام الموالية للحكومة، لم يتم تسريب سوى الاسم الحركي المزعوم أبو مسلم الخرسانى.ومع غارة فجر أمس، قامت قوات مكافحة الارهاب التركيه بتوقيف 40 شخص يشتبه انهم من أنصاره في أزمير، معظمهم من الأجانب من آسيا الوسطى، واستولوا على معدات عسكرية وأوراق مزورة. للمرة الأولى منذ الهجوم، وقد قام بالتحدث إلى الشعب الرئيس التركي رجب طيب اردوغان ايضا مجددا الدعوة إلى وحدة وطنيه بحرارة كبيرة مع رسالة مكتوبه. "إن الغرض الرئيسي من الهجمات الإرهابية هو تدمير وحدتنا، وأن يضعونا ضد بعضنا البعض. لن نستسلم لهذه اللعبة"، كما وعد رئيس الدولة، عائدا لرفض الإنتقادات حول الغموض المزعوم في علاقة أنقرة بداعش: "القول بأن تركيا قد استسلمت للإرهاب يعني الوقوف إلى جانب الإرهابيين." في الساعات القليلة الماضية، تحول تركيز التحقيقات الى أزمير على ساحل بحر ايجه. حيث عثرت الشرطة على العائلات الثلاثه المجاورة لمنزل القاتل في قونية، في وسط الأناضول، مع الكثير من الأطفال بطبيعة الحال .كانوا قد فروا في الأيام التي سبقت المذبحة. الأشخاص الذين تم توقيفهم بعد الهجوم قد وصلوا الآن إلى أكثر من 50 شخصا. أنسامد

ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA

لا تفوت

شارك

أو استخدم