وقد بدأت تلك الأعمال قبل نحو شهرين في الطابق الثاني، والتي قد بلغت ذروتها في الأيام الثلاثة الأخيرة قبل وقوع تلك المأساة. تم بيع إحدى الوحدات السكنية لعائلة معروفة في المدينة تقوم بالتردد على بلدة فيزوفيان لأسباب كثيرة، وفقا لشهادة الكثير من الأشخاص، وكانت تعتزم تلك العائلة على تقديم خدمة الإفطار والمبيت في تلك الشقة. وقد ذكرت الصحيفة أنه بعد أن حصلت تلك العائلة على موافقة المجلس المحلي للمدينة، بدأت أعمال التجديد بسرعة وهمة كبيرة أيضا بإستخدام معدات التكسير الكبيرة. وقد بدأ تنفيذ الأعمال من قبل إحدى الشركات التي أراد المحققون التأكد من صحة بعض الشكوك بسبب اشتباه وجود صلة محتملة غير مباشرة بينها وبين عشائر توريزي.
أنسامد
ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA