Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

السينما: مهرجان القاهرة علاقة سوريا ولبنان علاقة حب وكراهية

المهرجان يتناول قضية الحرب التي عرضها فيلم مطر حمص

24 نوفمبر 2017, 15:07

Redazione ANSA

ANSACheck

- ALL RIGHTS RESERVED

-     ALL RIGHTS RESERVED
- ALL RIGHTS RESERVED
(بقلم كريستيانا ميسوري) أنسامد – القاهرة، 24 نوفمبر/تشرين الأول – "لقد قسمونا، لكننا كنا شعبا واحدا". اللبنانيون والسوريون، علاقة الحب والكراهية. كانت صوفي بطرس هي من نقلت العلاقة إلى شاشة السنيما، وهي مخرجة لبنانية قدمت في مهرجان القاهرة السنيمائي الدولي أول فيلم روائي طويل خاص بها، وهو فيلم ’محبس‘ (سوليتير). تم عرض الفيلم في بلاد الأرز في الربيع الماضي وحقق نجاحا ملحوظا في شباك التذاكر، يدور الفيلم حول العديد من الآراء حول العالم.

وتتعلق القصة بتيريز، زوجة عمدة قرية مسيحية تقع في جبال لبنان والتي تستعد لزيارة عريس ابنتها غادة المرتقب، سامر ووالديه. وبشكل متأثر، تشارك الخبر مع اخيها، الذي لقى حتفه عقب قصف وقع في سوريا منذ 20 عاما، لكنه لا يزال حاضرا على شكل مثالي في كافة زوايا المنزل، والذي تتوجه إليه دائما. فقد عندما طرق الضيوف الأكثر انتظارا على بابها، تكتشف أنهم من أصول سورية. قبل إتمام هذه الخطبة، سيتوجب عليهم قتلها... تيريز تضع آلية من أجل فسخ هذه الخطبة مع الشاب الذي ولد في عائلة ثرية من الطبقة البرجوازية الدمشقية. حوارات حية والكثير من حس الفكاهة وسلسلة من الشخصيات الممتعة – أب خائن وأم متكبرة وصورة أخ ميت يراقب ما يحدث في المنزل بنظرة مهتمة وفضولية بهدف منع زواج ابنة اخته بالشاب الذي ذنبه الوحيد أنه سوري الجنسية – إنها عناصر هذه القصة الكوميدية التي تحتوي على بعض الممثلين السوريين المشهورين بخفة وأناقة، يتناول فيلم محبس موضوع دقيق للغاية، "تابو"، يتعلق بالعلاقة الصدامية والمعقدة بين الشعبين الجارين والمتشابهين للغاية، اللذان قسم بينهما التاريخ، وذلك بحسب ما توضحه المخرجة نفسها.

تلك التي رأت دمشق تتدخل لفترة طويلة من الزمن بشكل كبير في الشؤون الداخلية اللبنانية منذ الحرب الأهلية (1975-1990) حتى نهاية الاحتلال من قبل القوات السورية في عام 2005. في هذا الفيلم الروائي الطويل الأول الخاص بها تتناول صوفي بطرس التعصب وأفكار الأفراد ضد الأخرين. إنها قضية ما زالت تتمتع باهتمام كبير. عرض الفيلم في لبنان في العام الماضي قد تزامن مع بروز شعور بالعنصرية تجاه اللاجئين السوريين، البالغ عددهم 1.5 مليون لاجئ في الأراضي اللبنانية. كما أكدت بطرس قائلة "لكن ما يجمعنا أكبر بكثير مما يفرقنا". من العلاقات بين اللبنانيين والسوريين، إلى الحرب التي دمرت سوريا، يعرض المهرجان ثلاثة أفلام أخرى مخصصة للدولة الشرق أوسطية وهم: مطر حمص (2017) للمخرج جود سعيد، الذي يروي الحياة في المدينة القديمة الخاصة بـ "عاصمة الثورة"، معقل المتمردين بدء من ديسمبر/كانون الأول 2012 إلى مايو/ آيار 2014 عندما يتم استعادتها من قبل الجيش السوري النظامي. سعيد المخرج السوري البالغ من العمر ستة وثلاثين عامًا، يصور الأشهر الثلاث الأخيرة للحصار قبل التحرير. الأبطال هم أختين، يدخلن المدينة القديمة للبحث عن شقيقهم، بمساعدة كاهن، أثناء إجلاء المدنيين. هياكل اسمنتية ودمار وأنقاض تحكي تاريخ من لم يعد موجودا أومن ربما قد لقى حتفه أو من قد هرب، ليصبح لاجئا. وكذلك في القسم المخصص للسينما العربية، يعرض مهرجان القاهرة فيلم طريق النحل (عنوان أغنية خاصة بالمطربة اللبنانية الشهيرة فيروز)، الفيلم الأخير (2017) لعبد اللطيف عبد الحميد. المخرج السوري الشهير (فئة 1954)، اختار سرد حادثة خاصة بشقيقين، عذبتهم الرغبة في الهروب من أهوال الحرب أو البقاء في دمشق. وفي النهاية، يصل إلى العاصمة المصرية فيلم "إنسرياتيد" الخاص بالمخرج البلجيكي فيليب فان لو (ضمن المجموعة الرسمية لمهرجان روما السينمائي 2017)، هو فيلم يتحدث عن الحرب تقع أحداثه في منزل في دمشق، في سوريا، حيث تتحصن مجموعة صغيرة من الأفراد من أجل حماية أنفسهم من أعمال العنف الخارجية. أنسامد

ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA

لا تفوت

شارك

أو استخدم