Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

إدلب .. 28 قتيلاً بضربات للأسد

20 يونيو 2019, 11:18

Redazione ANSA

ANSACheck

© ANSA/EPA

© ANSA/EPA
© ANSA/EPA
انسامد - 20 يونيو - حزيران - قتل 17 مدنياً و11 مقاتلاً في غارات جوية جديدة نفذّها النظام السوري في شمال غربي البلاد، بحسب ما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان.

وأشار المرصد إلى مقتل 12 مدنياً، بينهم ثلاثة أطفال، نتيجة القصف الجوي الذي تعرّضت له قرية بينين في جبل الزاوية جنوب محافظة إدلب.

وأيضا، قتل أربعة مدنيين في غارات جوية استهدفت بلدات قريبة في جنوب إدلب، بينما قتل آخر في غارة إضافية استهدفت أطراف المدينة، بحسب المرصد.

ولفت المصدر نفسه إلى مقتل 11 مقاتلاً في شمال محافظة حماة بقصف للنظام السوري، وذلك غداة وقوع مواجهات عنيفة أسفرت عن مقتل 55 من الجانبين، بينهم 14 من قوات النظام.

قلق أممي "بالغ" وكارثة إنسانية وكان الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، أعرب الثلاثاء عن "القلق البالغ" في ظل احتدام المعارك في إدلب.

وقال "أدعو الجهات الضامنة لعملية آستانة وخصوصا روسيا وتركيا"، وهما بلدان وقعا اتفاق أيلول/سبتمبر 2018 حول إدلب، "إلى العمل على استقرار الوضع من دون تأخير".

من جانبه، قال مساعد الأمين العام للشؤون الإنسانية، مارك لوكوك، خلال جلسة لمجلس الأمن، "نواجه كارثة إنسانية".

إدلب تخضع لاتفاق روسي-تركي ينصّ على إقامة منطقة منزوعة السلاح تفصل بين قوات النظام والفصائل المتطرفة، وفصائل من المعارضة، ولم يتم استكمال تنفيذه.

ومنذ نهاية نيسان/أبريل، تستهدف الطائرات الحربية لنظام الأسد مدعومة من روسيا محافظة إدلب، ومناطق مجاورة تقع في محافظات حلب وحماة واللاذقية.

وأدت أعمال العنف في منطقة يعيش فيها ثلاثة ملايين شخص، إلى سقوط أكثر من 400 قتيل في صفوف المدنيين منذ نهاية نيسان/أبريل بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، وتهجير 270 ألفا بحسب الأمم المتحدة.

ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA

لا تفوت

شارك

أو استخدم