Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
أهم الأخبار - من شركاء أنسامد
داليما: هكذا يقسم رينسي البلاد، يريد القطيعة مع النقابات
الأولوية الآن ليست للمادة 18، ولكن لعقود العمل غير المباشرة
    أنسامد - روما، 29أكتوبر/تشرين الأول/ صرح ماسيمو داليما الى صحيفة السولى 24 أوري. بسؤاله عن رئيس الوزراء رينسي، قائلاً: "حتى الأن أرى فقط الكثير من التصريحات. إنه أسلوب مقلق لحكومة سوف يؤدي إلى خلق شروخ في المجتمع".

    وأضاف داليما: "لقد قال رينسي لا للنقاش مع النقابات. هكذا تظهر الطريقة التي يتم بها مواجهة هذه الأمور أن هناك رغبة في إحداث قطيعة مع إتحاد النقابات، وهو أمر خاطىء. سوف تؤدي طريقة العمل هذه الى تقسيم البلاد، حتى قبل تقسيم الحزب الديمقراطي. هناك كلمات مهينة تُستخدم نحو القضاة والموظفين العموميين. لقد أثير جدل فكري كبير حول المادة 18. الأولوية اليوم هي إعادة رفع إنتاجية العمل، وبهذا المعنى أرى أنه يجب علينا أن نبدأ نقاش جاد حول العقود غير المباشرة". وعندما سئُل عن قانون الاستقرار قال: "هذا يؤكد الاتجاه نحو سياسات التقشف، ولكن بدون تشدد. لا توجد إنفراجة مبشرة، وهذا ليس خطأ رينسي. بل لأن أوروبا ينقصها التغيير اللازم لتحقيق النمو". وبسؤاله عما إذا كان رئيس الوزراء قادر على الحصول على المزيد من بروكسل، أجاب: "نحن نقول أنه حتى الأن كان هناك ضعف كبير في معسكر القوى الإشتراكية. لقد أثبتت المستشارة ميركل، أنها الزعيمة الوحيدة التۑ لديها رؤية أوروبية، لم تصب إهتمامها على نتيجة سهلة للحصول على تصفيق بعض الصحف المحلية، ولكنها في الواقع قامت بتحصين كافة المناصب الرئيسية في أوروبا الجديدة حول المحافظين".