Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
أهم الأخبار - من شركاء أنسامد
الحزب الديمقراطي يقترح النظام الانتخابي ماتاريليوم
تحليل التصويت من قبل رئيس الوزراء السابق في أول اجتماع
    أنسامد- 19 ديسمبر/ كانون الأول - نعم لتفعيل النظام الإنتخابى ماتاريليوم للذهاب إلى التصويت وإلى القانون الذي يغير قواعد على القسائم . هكذا صرح جوجيلمو ابيفانى، متحدثا إلى الجمعية الوطنية للحزب الديمقراطي نيابة عن الأقلية. "وحول النظام الانتخابي ماتاريليوم Mattarellum قال يمكننا تجميع كل الحزب الديمقراطي نقوم بعمل لجنة مكان يمكن ان يشارك كل أعضاء الحزب. وإذا كان الصحيح بالنسبة للقواعد هو السعي إلى التلاقي مع الآخر فلك ان تتخيل كم هو صحيح إيجاد التوافق الداخلى لدينا ". ولكن اقتراح النظام الانتخابي ماتاريليوم تثير شكوك شخص ما.

    "لم أكن ضد قانون الانتخاب Italicum لأنه يفتح بابا استبداديا، ولكن لأنني كنت اعتقد أنه في نظام من ثلاث اقطاب " كان سوف يولد موضوع يمثل الأغلبية. "لا أحد يرغب في نظام التمثيل النسبي ولكن أتسأل عما إذا كان يكفي مجرد نفض الغبار عن نموذج اقصاء الاقلية الاستبدادي." هكذا قال أندريا أورلاندولا للحزب الديمقراطي تعليقا على النظام الانتخابي ماتاريليوم . يبقى الشك هو الانقسام بين "الذي يحمل على عاتقه مهمة الدفاع عن النظام والذي يعيش في خلاف مع النظام: الجميع يتقاسم المسؤولية." وحول موضوع المؤتمر، هناك من يأخذ إتجاه الهجوم. "أود أن أعرب عن التضامن الإنساني مع ماتيو رينسي، ولكن بنفس الإخلاص، أقول إن هناك حاجة إلى قائد آخر للحزب الديمقراطي"، هكذا صرح جياني كوبرلو. الاجتماع الأول للجمعية العمومية لحزب الديمقراطي بعد نتائج التصويت الإستفتاء، استقالة رينسي وولادة الحكومة جينتيلوني.

    ماتيو رينسي يعود على الساحة، وبعد استقباله بحفاوة بالغة بعد أن أقر بالهزيمة، موضحا ما تم القيام به من قبل الحكومة. قام رينسي بإرسال رؤية المؤتمر حول القانون الانتخابي الذى سوف يعيد نظام ماتاريليوم . انتقادات لاذعة لحركة الخمس نجوم. ردود الفعل على حد سواء الداخلية للحزب لمعارضة قاسية.

    الهزيمة - "نحن لم نهزم، نحن خسرنا الاستفتاء على الدستور. "والذين يقولون اننا خسرنا كثير من الأصوات يقول الحقيقة، ولكن لا يقول أن 41٪ هي هزيمة واضحة. لقد كنت أحلم أن أخذ 13 مليون صوت، لقد أخذنا منهم 13 مليون ونصف صوت، و لكن المشاركة الإستثنائية حالت دون ان تكون هذه 13 مليون ونصف الأصوات كافية للفوز ". "لقد خسرنا الاستفتاء، لكنه كنا على حق في المحاولة، لقد كان من الصحيح المحاولة، لكن والآن مرة أخرى علىنا العودة إلى الطريق الصحيح، وليس كأفراد ولكن كمجتمع، وأنا قبل اى شخص يجب ان أتحلى بالمسؤولية للقول بأنه هناك حاجه للقول نحن وليس انا". "التشبث بقوة فى إيطاليا، ويجب ان نبدأ من هنا. في لحظة من اللحظات أردت أن اتخلى عن كل شيء ولن أكون بشر إذا لم أقل ذلك. ولكن الاتفاق بيننا هو أن لا أحد هنا لديه الحق في مغادرة موقع القيادة كالحارس حتى إعادة نهوض البلد ". لكن رينسي يضيف: "لقد حققنا إصلاحات عميقة جدا، وإذا كان هناك اثنين من الشباب يحبون بعضهم البعض، وبغض النظر عن الميول الجنسية، يمكنهم الآن أن يعيشا معا بفضل إصلاحات الحزب الديمقراطي، "هذه الإصلاحات لا رائحة كريهة، بمناسبة عظمة الحزب الديمقراطي." الآن، ومع ذلك، أشارت إلى اننا : "كنا على وشك الجمهورية الثالثة، وبدلا من ذلك فإننا نخاطر العودة إلى الجمهورية الأولى، دون جودة الطبقة الحاكمة التي كانت تحكم الجمهورية الأولى ". "إن الخطأ الرئيسي ليس فقط التشخيص. إذا كانت نسبة 59٪ هي نسبة تصويت سياسي، فأن 41 ليس صوت الشباب الدستوريين، كان خطأي الذي لم أدركه أن قيمة الاستفتاء كانت فى التسييس، وليس في التشخيص. ولكن بعد ذلك نسبة 41٪ هي نسبة الحزب الأكثرقوة في إيطاليا وهو الأمل الوحيد".

    الحزب و المؤتمر- المؤتمر سيكون أفضل خيار للمشاركة داخل الحزب الديمقراطي، في اليوم التالي الذى قمت فيه بالتفكير في المؤتمر.

    ولكن القاعدة الأولى من الدورة الجديدة يجب أن تكون الاستماع أكثر من ذلك، لقد قبلت اقتراحات من هؤلاء الذين طلبوا عدم جعل المؤتمر مكان صدام للحزب مع البلد وعدم تطويع القواعد الى الإحتياجات التي سمعتها، لا لتطويعها لصالحنا ". "سوف نقوم بعمل المؤتمر في الوقت المحدد، وليس لتصفية الحسابات، كما أضاف "عدم إستدعاء أمانة الحزب كان تقصير منى . اعتبارا من يوم الاربعاء المقبل سأعود لإستدعائها". "- كما قال - وهناك حاجة إلى مزيد من" نحن " أكثر من " أنا "وإدارة تتفهم إحتياجات مجتمعنا." التصويت وقانون الانتخابات - "نحن نطلب من القوى السياسية الأخرى بأن لا تقوم بعمل مراواغات على قانون الانتخابات، لقد قمنا بوضع ثقتنا في قانون ايطاليكوم لإغلاقها، لأنه مر عشرين عاما دون إغلاقها، نحن نريد الفرصة الأخيرة من نظام إقصاء الإقلية والإتجاه الى نظام التمثيل النسبى؟ أقترح عليكم أن تذهبوا لإلقاء نظرة على البطاقات حول الاقتراح الوحيد الذي لديه القدرة في وقت قصير، والذي شهد فوز يمين الوسط الذي و يسار الوسط، وشهد له الفوز على حزب اوليفو للقائد برودي ويحمل اسم ماتاريلا، دعونا نرى الحزب الديمقراطي هناك ". "نحن على وشك الذهاب إلى التصويت، لا أعرف متى، وليس من المهم أن نعرف حتى هذه المسألة. في الوقت الذى يوجد أخرون فيه يخافون من التصويت، لأن بالنسبة لهم الإشارة بنسبة 59٪ أسهل بكثير، ولكن إذا وضعتهم في منافسة إنتخابية كحزب لن يتمكنوا من الشكوى ، ينبغي أن يبدأو في قول ما يعتقدون. يقولون أنه يجب عليك الذهاب والتصويت و لكنهم في الواقع لديهم رعب جنونى من هذا ". أنسامد