Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
أهم الأخبار - من شركاء أنسامد
الأمم المتحدة:الأمن الغذائي في ليبيا لايزال يمثل تحديا
    انسامد - 14 نوفمبر - تشرين الثاني - أكدت الأمم المتحدة أن انعدام الأمن الغذائي في ليبيا لا يزال يمثل تحديا، وذلك بسبب النزوح المطول، إضافة إلى تعطل الأسواق وانخفاض إنتاج السلع الغذائية في البلاد.

    وقال هيرفيه فيرهوسل المتحدث باسم برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة - في تصريح اليوم ، تزامنا مع استضافة إيطاليا اجتماعا وزاريا لدعم عملية الاستقرار في ليبيا - إن ما يقرب من 60% من السكان الليبيين نازحون داخليا، إضافة إلى أن حوالي 1.3 مليون شخص بحاجة إلى مساعدات إنسانية، في حين كان عدد من يعانون من انعدام الأمن الغذائي قد بلغ نهاية العام الماضي حوالي 630 ألف شخص.

    وأشار المتحدث إلى أن برنامج الغذاء العالمي لديه عمليات محدودة داخل ليبيا، ويعمل مع شركاء محليين، منوها بأن البرنامج الأممي استهدف في العام الجاري عددا محدودا من المحتاجين بلغ 175 ألف شخص؛ للحصول على المساعدات الغذائية، لكنه وصل بمساعداته حتى الآن إلى حوالي 84 ألفا و674 شخصا فقط.

    وأوضح أن البرنامج يتعاون مع مفوضية شئون اللاجئين لتوفير الغذاء للمهاجرين في مراكز الاحتجاز بطرابلس، لافتا إلى أن القتال المتجدد في طرابلس أدى إلى موجة جديدة من النزوح، إضافة إلى محدودية الوصول إلى الموانئ وإغلاق الطرق ما أدى إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية بشكل هائل.