Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
أهم الأخبار - جولة الصحافة
جريمة اغتصاب مزعومة، وسالفيني يطالب بالإخصاء الكيميائي

    أنسامد – 27 أبريل/نيسان - طالب سالفيني، الأمين العام لحزب رابطة الشمال، بالإخصاء الكيميائي لمرتكب واقعة الإغتصاب المزعومة والتي قد تم ارتكابها في ميلانو في الأيام الماضية.

    ويقول سالفيني "سيدة تقوم بطلب البيتزا من منزلها فيتم اغتصابها.

    والشاب المصري  مرتكب الجريمة لا يزال طليقا وكم عدد حالات العنف والاعتداءات التي يجب أن تحدث في ايطاليا قبل أن يتم توقيع عقوبة بل العلاج بالإخصاء الكيميائي؟".

    ووفقا لما جاء في صحيفة "Corriere della Sera" لا تزال التحقيقات جارية حول واقعة الاعتداء الجنسي المزعومة. والضحية هي سيدة تم الاعتداء عليها في منزلها من قبل فتي توصيل الطلبات لدي أحدي محلات البيتزا. لم يتم دراسة التحقيقات في القضية حتى الآن من قبل فريق التحقيقات، ووفقا للتقارير المبدئية التي تم تسليمها لقسم الشرطة بناءا على البلاغ المقدم يوم الأربعاء الماضي من السيدة المجني عليها، فإن الواقعة قد حدثت في المنزل دون شهود عيان، ولذلك لا تزال الشرطة حتي الأن تحاول أن تتأكد من الواقعة. أنسامد