Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
أهم الأخبار - جولة الصحافة
اكتشاف خاص بمومياء الملكة نفرتارى فى متحف تورينو
قد تكون ساقيها من بين البقايا المحفوظة فى المتحف المصرى
    انسامد – 6 ديسمبر/ كانون الأول – التعرف على مومياء نفرتارى.

    يعتقد مجموعة من علماء الآثار الدوليين أنه من الممكن قد تم حفظ ساقي إحدى أشهر ملكات مصر القديمة - الزوجة المُفضلة للفرعون رمسيس الثاني - في المتحف المصري في تورينو. نُشرت الدراسة فى مجلة بلوس ون One Plos. عند وفاتها كانت تبلغ من العمر حوالى 40 عاماً ساقي الملكة المصرية الأسطورية محفوظتان في صندوق زجاجي. ولتحديد هوية رفاتها تم إجراء فحوصات كيميائية وأنثروبولوجية وجينية وفحص التأريخ بواسطة الكربون المشع. وبحسب الدراسة تعود الرفات لسيدة ناضجة تبلغ من العمر حوالي 40 عاماً. كما أن المواد المُستخدمة لتحنيط الساقين تتماشى مع الطرق المتبعة في التحنيط اثناء القرن الثالث عشر قبل الميلاد.

    الزوجة المُفضلة للفرعون رمسيس تم تخصيص مقبرة مُزينة بشكل رائع فى وادى الملكات للزوجة المفضلة للفرعون رمسيس الثانى. وبالرغم من تعرضها للنهب فى العصور القديمة كانت تحتوي المقبرة التي تم إكتشافها عام 1904 على يد عالم الأثار الإيطالى إرنستو سكياباريللى على العديد من البقايا التى اُرسلت إلى المتحف المصرى فى تورينو بما فى ذلك أجزاء من ساقين محنطتين (عظام قصبة الساق وعظام الفخذ). لكن الدراسة التى تهدف لإكتشاف ما إذا كانت تلك السيقان تمثل فى الواقع كل ما تبقى من أحد الملكات الأسطوريات لمصر لم يتم إجراؤها الا مؤخراً. أنسامد