Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
أهم الأخبار - جولة الصحافة
رينسي ينفي "الإنقلاب" على قصر كيجي
التناوب عملية سياسية أرادتها أقلية الحزب الديمقراطي منذ البداية
    أنسامد-13 يوليو/ تموز- يتطلع "نحو الأمام" ويطوى صفحة الماضى بطريقة نهائية هذا هو نهج الكتاب الذى إنطلق ماتيو رينسي من خلاله مجددًا بعد هزيمة 4 ديسمبر/ كانون الأول: قائد الحزب الديمقراطي أنكر أن وصوله إلى قصر كيجي قد وقع من خلال "الإنقلاب" على أنقاض إنريكو ليتا، وإسقاط المسئولية على الحزب الديمقراطى والتهكم على طريقتة العبوس" في مراسم تنصيب الحكومة. إنها نسخة دون تنازلات ، تناولت إنتقادات الحكومة "التى لم يذكر عنها أى شىء سوى إرتفاع ضريبة القيمة المضافة"، والتى رد عليها ليتا بكلمات "استياء" قليلة لكن واضحة بسبب "الإستفزازات الفاسدة الكثيرة". وأعلن قائد الحزب الديمقراطي أنه قد كتب الكتاب بمفرده، "دون الإستعانة بكاتب خفي". والأن صدر الكتاب. وهو مكون من 235 صفحة تم نشرهم بواسطة دار فيلترينيللي للنشر، ويسرد فيه رينسي أيامه الألف فى الحكومة بشغف وحماس وأيضًا مع الجدل الذى دائمًا ما وصفه منتقدوه بالغطرسة.

    وعاد بعد التنحي مدفوعًا من قبل "26 ألف رسالة" من أشخاص يخبرونه بعدم الإستسلام – وتم إهداء الكتاب لهم -، أمين الحزب الديمقراطي يتطلع نحو المنستقبل، مع تأكيد أنه لا "تستحوذ عليه رغبة" العودة إلى الحكومة. وإذا تم تقديم المقترح المقدم إلى أوروبا من أجل الوصول بعجز الموازنة إلى 2.9% لمدة 5 أعوام "من خلال منح 30 مليار في العام من أجل النمو" مثل "التغيير" المتعلق بالمهاجرين فى الأيام الماضية، وقد حرص رئيس الوزراء السابق، التحدث عن الكتاب في اليوم الأول من عرضه في المكتبة وخاصة الأجزاء الجدلية منه. ومن ناحية أخري فإن فكرة هذا الكتاب قد ولدت من الرغبة فى الصعود مرة أخرى إلى قصر كيجي. وكتب رينسي قائلاً "ان الفكرة التي تم تناولها عن طعنة في الظهر هى أخبار غير صحيحة كما لو كان قد تم استغلال "ليتا" بإستثمار ديمقراطي أو شعبي" بل على العكس "المرة الوحيدة التى ترشح فيها إنريكو للإنتخابات التمهيدية في 2004 قد تلقى 11% من الأصوات". إنه جمال ’الديمقراطية،‘، هى على العكس النسخة السابقة لعمدة فلورنسا الذى يطلب محبة إنريكو ’فلتبقى هادئًا‘ ويقول أنه سيعيد ما فعله مجددًا. الحزب الديمقراطي قرر ببساطة تغيير الجواد" وليتا في رأيه، بدلًا من العمل قرر "لعب دور الضحية التى تعمل دائمًا فى دولة لديها الكثير من التعاطف تجاه من لا يقوم بالأمر أكثر ممن يحاول". والكثير لإنريكو ليتا الذي قرر فى فترة ما بعد الظهيرة الرد : "لقد تذكرت جملة : ’أنا مقتنع أن الصمت يعبر بأفضل طريقة عن الاشمئزاز ويحفظ بشكل أفضل المسافات‘.

    منذ وقت قد قررت التطلع نحو الأمام ولن تقوم هذه الإستفزازات الفاسدة المتعددة بتغيير فكرتي". هو لا يقوم برد فعل وعلى العكس يجد شخص أخر مساحة في كتاب أمين الحزب الديمقراطي وهو فيروتشو دي بورتولي. المدير السابق الذى وجه إنتقادات بالفعل في 2014 إلى رينسي وفي كتابه الأخير كشف عن لقاء بين الوزيرة بوسكي والمدير التنفيذي لشركة يونيكريديت جيتسوني بشأن مصرف إتروريا، يمر في مخيلة الوزير الأسبق وفى كتابه بوصفه "صحفي استثنائي ذو إسلوب بريطاني" إنتقالًا إلى مظهر "المديرالأعلي للمجرة المتأثر بالأحكام المسبقة". أيضًا لأنه يؤكد هذا من خلال دفاعه عنه المخلص للغاية، "ملفات البنوك الشعبية وملف بنك إرتوريا كانوا محل أنظار الجميع: لم تكن هناك حاجة مؤكدة أعلن عنها جيتسوني أو بوسكي". ومن ناحية أخرى إعترف رئيس الوزراء السابق بأن "أحد التحديات التى خسرناها بشكل كبير هى تحدي البنوك" سواء لأننا "وثقنا تمامًا فى التقديرات وإعتبارات مصرف إيطاليا، وإرتكبنا خطأ" أو بسبب إتهامهم بأنهم أصدقاء العاملين بالبنوك "لكن بالنسبة لى تبقى البنوك بغيضة". لكن الأخطاء الحقيقية التى إعترف بإرتكابها القائد الديمقراطي هما خطئين: عدم فهم أن الإستفتاء تم تسيسه لإخراجه من الحكومة وأسلوب السرد الخاص به الذي يكون أحيانًا "أكثر شبهًا بمندوب المبيعات وليس برجل دولة". لكنه صرح "نتعلم الكثير من الخسائر: الأصدقاء المزيفون الذين يرحلون والرياضة الإيطالية المفضلة لهم وهى الهروب من العربة الخاسرة وكذلك الكثير من الأمور التي يمكن القيام بها".