أنسامد-7سبتمبر/أيلول - ضحكات وتصفيق في العرض الصحفي الأول لفيلم "أموري ومالافيتا Ammore e Malavita" للأخوين مانيتي، اللذان يتسابقان اليوم في مهرجان فينيسيا في نسخته 74. العرض المسرحي، الذي تدور أحداثه في نابولي ويتحدث عن عداء عصابة كامورا التابعة للمافيا مع كارلو بوتشيروسو الزعيم وجامباولو موريللي القاتل المأجور على طريقة العميل 007، لقد استمتع الجمهور بالعرض لدرجة أنهم صفقوا أثناء العرض. بجانب نجوم السينما: سوف يكون في مهرجان فينيسيا السينمائي رجل إعتاد التواجد حقا بين النجوم الحقيقية: انه رائد الفضاء باولو نيسبولي التابع لوكالة الفضاء الأوروبية، الذي سيتواصل اليوم في حوالي الساعة 17:40 من محطة الفضاء الدولية وسيجيب على أسئلة الصحفيين من أجل تقديم الفيلم الوثائقي 'إكسبيديشان'، الذي يسرد فيه بصوته كواليس المهام الخمس التابعة لبعثة فيتا (حيوية وإبتكار وتكنولوجيا وقدرة) الخاصة بوكالة الفضاء الإيطالية. جامباولو موريللي، بين جون ترافولتا وماريو ميرولا - "أشعر أني خليط بين جون ترافولتا وماريو ميرولا" هذا ما صرح به جامباولو موريللي لوكالة أنسا، قاتل الزعيم دون فينشنزو 'أو ري دو بيشي' الذي يعثر على صديقة المراهقة ويهرب من مصيره في فيلم أموري ايه مالافيتا، فيلم الأخوين مينيتي، الذي يشارك في مهرجان فينيسيا السينمائي في دورته ال74، وسيطرح في الصالات من 5 أكتوبر، قد لاقي استحسان كبير أيضا في العرض المفتوح. يحكي موريللي أن الفيلم "هو تكريم لمسرح نابولي الذي يعاد تجسيده في الرقص السريع". في الفيلم، يشارك فريق كورال بمشاركة كارلو بوتشيروسو وكلاوديا جريني وسرينا روسي ودياز، يسخر من نابولي التابعة لجامورا وسياحة الخوف والصور الذاتية في فيلي دي سكامبيا بوصفه نقطة جذب. "نابولي هي حياة العصابات والعديد من المشكلات لكنها أيضا مدينة تزخر بالفن والسينما والمسرح والموسيقى. وصرح الأخوان مانيتي أن نابولي هي العاصمة الإيطالية للثقافة وهي مليئة بالمواهب مثل تلك التي نراها في البندقية، مثل فيلم الصور المتحركة جاتا شينيرينتولا. نود تجاوز المسافات والمزاح، بشأن 'عائلة جامورا' التي تسببت في تعميم البشاعة التي بسببها ، المبانى الشراعية او "لي فيلي دي سكامبيا"ا لواقعة في مدينة مثل نابولي تبدو وكأنها الكولوسيوم في روما وبرج إيفل في باريس". أنسامد