Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
أهم الأخبار - جولة الصحافة
الحسابات المعقدة لمعركة إدلب في سورية
    انسامد - 27 اغسطس / اب / اهتمت صحف عربية بالوضع في محافظة إدلب السورية، الخاضعة لسيطرة جماعات مسلحة، في الوقت الذي تشير تقارير إلى استعداد قوات الحكومة لشن عملية برية لاستعادة السيطرة عليها.

    في "الدستور" الأردنية، يقول عريب الرنتاوي إن "ملامح التفاهمات الروسية-التركية حول إدلب باتت واضحة للعيان، وهي مفصلة على مقاييس المخاوف والحسابات المعقدة لكل من الطرفين".

    ويوضح الرنتاوي أن "تركيا لا تريد موجات نزوح جديدة بعد أن فقدت ورقة اللاجئين قيمتها، والأهم أنها لا تريد للفصائل المحسوبة عليها أن تصطلي بنيران القصف الروسي والزحف السوري".

    ويضيف "في المقابل، روسيا معنية قبل كل شيء، بتصفية آخر معاقل الإرهاب في قلب سوريا المفيدة، وتمكين النظام من بسط سيطرته على محافظة استراتيجية بحجم وموقع إدلب، فضلاً عن أنها تريد أن تضع حداً، مرة واحدة وإلى الأبد، للتهديدات التي تتعرض قاعدة حميميم بالطائرات المسيرة التي تطلقها النصرة وبعض من حلفائها".

    بدوره، يبحث فراس عزيز ديب في "الوطن" السورية الموضوع نفسه في مقال بعنوان "ثالوث الشر ورحلة الهروب إلى الأمام: هل يجدون ضالتهم في معركة إدلب؟".

    من جهته، ينتقد محي الدين المحمد في "تشرين" السورية ما يصفه بمحاولة الولايات المتحدة "لثني الدولة السورية وحلفائها عن اجتثاث الإرهاب من محافظة إدلب" من خلال "أكاذيبها المستندة إلى ذرائع الأسلحة الكيميائية والنووية".