Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
أهم الأخبار - جولة الصحافة
أطباء بلا حدود: سياسات الاتحاد الأوروبي في ليبيا مرفوضة
    انسامد - 31 اكتوبر - تشرين الاول - طالبت منظمة أطباء بلا حدود بضرورة الإجلاء الفوري للمهاجرين واللاجئين وطالبي اللجوء من ليبيا لمكان آمن.

    وأشارت المنظمة إلى أن سياسات الاتحاد الأوروبي التي تدعم إعادة الأشخاص إلى الاحتجاز في ليبيا بعد اعتراض طريقهم في البحر «ليست حلاً للأزمة ومرفوضة أخلاقيًا وقانونيًا».

    ونشرت المنظمة سلسلة من التغريدات عبر موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، اليوم الثلاثاء، قائلة إن فريقها الطبي في ليبيا استأنف تقديم الرعاية الطبية العاجلة بعد الاشتباكات التي اندلعت الشهر الماضي في طرابلس، مضيفة أن أفراد الفريق قدموا الاستشارة الطبية والنفسية الأولية للمهاجرين واللاجئين وطالبي اللجوء الضعفاء في البلد.

    وأضافت المنظمة، أنه رغم توقف القتال في الوقت الراهن في العاصمة طرابلس، إلا أن المنظمة «تبقى قلقة للغاية بشأن مصير المحتجزين بشكل تعسفي في مراكز الاحتجاز».

    وأضافت: «لا يزال المحتجزون يتحملون ظروفًا غير مقبولة لها أضرار على صحتهم الجسمانية والعقلية».