Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
أهم الأخبار - جولة الصحافة
صحف عربية:تأثير الانتخابات الاسرائيلية علي الحقوق الفلسطينية
    انسامد - 11 ابريل - نيسان - ناقشت صحف عربية بنسختيها الورقية والإلكترونية تطوراتِ الانتخاباتِ التشريعيةِ الإسرائيلية وَسْط مؤشراتٍ بفوز اليمين والذي وصفتُه بعضُها باليمين المتطرف.

    وتوقع كتّاب فوز رئيس الوزراء الإسرائيلي المنتهية ولايته بنيامين نتنياهو ﺑ "ولايةٍ خامسة قياسية".

    وأعرب كتاب عن تخوفهم من أن تؤدي نتيجة الانتخابات إلى "التهام ما تبقى من حقوق فلسطينية".

    وكان نتنياهو أعلن فوزه على منافسه زعيم تحالف "أبيض وأزرق" بيني غانتس في حين أشارت صحف إلى تعادلهما.

    تقول صحيفة المدن اللبنانية: "نتنياهو واليمين المتطرف يحسمان الانتخابات"، بينما تقول جريدة سبق الإلكترونية السعودية: "نتائج الانتخابات الإسرائيلية تؤكد رسوخ نظام الابرتهايد (العنصرية)" ويشير يحيى دبوق في الأخبار اللبنانية إلى أن "اليمين يفوز على اليمين".

    ويقول: "بدأ نتنياهو وغانتس معركتهما الثانية بعد الانتخابات عبر إعلان فوزهما وتأكيد قدرتهما على تشكيل الحكومة إضافة إلى ترقب تكليفهما من الرئيس رؤوفين ريفلين، بل ذكر نتنياهو أنه بدءاً من الآن سيعمل على تشكيل الائتلاف، لكن إعلانهما لا يعبّر في الواقع عن النتيجة، بل عن مسعى للتأثير في ما يتبعها".

    وتقول القدس الفلسطينية في افتتاحيتها: "لا رهان على نتائج هذه الانتخابات وإن من يراهن بأن تأتي حكومةٌ تؤمنُ بالسلام وتعملُ من أجل تحقيقه هو رهانٌ خاسر، لأن التطرف والعنصريةَ واليمينيةَ المفرطةَ هي سمات المجتمعِ الاحتلالي".

    ويقول عمران الخطيب في الأمد الفلسطينية: "بغض النظر من هي الكتلة التي سوف تفوز بنتائج الأغلبية (للكنيست الإسرائيلي)"، فإن الجميع يتسابقون على الإرهاب ومزيد من الاستيطان وإضافة جديدة من القوانين العنصرية لتكريس يهودية الدولة." وتتوقع موناليزا فريحة الأسوأ في حال فوز نتنياهو بولاية خامسة، وتقول في النهار اللبنانية: "أنهى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو موسم الهدايا الانتخابية بوعد بضم المستوطنات اليهودية في الضفة الغربية، الكبيرة منها والصغيرة، إلى إسرائيل، إذا فاز بولاية خامسة تجعله الزعيم الاسرائيلي الذي استمر في السلطة الفترة الأطول".

    بدوره، يشير عدلي صدقي في العرب اللندنية إلى أن نتنياهو "اضطر إلى العودة إلى أصوله، وإلى محددات مواقفه التي اضطر لإخفائها لزوم عمله في موقع المسؤولية السياسية الأولى في إسرائيل. وكان الرجل سجّل كل قناعاته في الكتاب الذي نشره عام 1993 أي قبل أن يتسلم أي مسؤولية، وكان بعنوان ̕مكان بين الأمم̔ أو ̕مكان تحت الشمس̔ في الترجمة العربية".

    ويقول أنطوان شلحت في العربي الجديد اللندنية: "نهج نتنياهو بنقل الليكود من يمين الوسط إلى أقصى اليمين، سعيًا إلى كسب أصواتٍ من الأحزاب التي تسوّق نفسها أنها تقف إلى يمين الليكود. وبذلك، ضرب أكثر من عصفور بحجر واحد: أولًا، ضمن لليكود مكانة الحزب الأكبر في الكنيست، وضمن لنفسه أن يكون المرشح الواحد والوحيد لتشكيل الحكومة الإسرائيلية".

    يقول حازم صاغية في الشرق الأوسط اللندنية: " عند خصوم نتنياهو، داخل إسرائيل، وخصوصاً خارجها، هو سياسي شعبوي رخيص وكذّاب. ثلاث قضايا فساد في انتظاره، وقد تكون رغبته في التفلّت منها أقوى حوافزه الراهنة. هو، فوق ذلك، سرّاق أراضٍ وحقوق، عنصري أسقط قانونُ الدولة - الأمة اليهودية ورقة التوت الأخيرة عن عنصريته.

    وهو استعماريّ، استكمل ضمّ الجولان وقد يضمّ مستوطنات الضفّة الغربية أيضاً".