Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
أهم الأخبار - جولة الصحافة
صحف عربية تناقش الصراع في ليبيا
    انسامد - 6 اغسطس - اب - اهتمت الصحف اليوم بالصراع في ليبيا بين القوات التابعة لحكومة الوفاق الوطني والقوات التابعة للمشير خليفة حفتر.

    البداية من ليبيا والمواجهة العسكرية بين حكومة الوفاق الوطني وقوات المشير خليفة حفتر في محيط طرابلس. صحيفة الحياة تقول إنه وفي ظل عجز الطرفين عن تحقيق نتيجة عسكرية حاسمة، انتقلت المواجهة العسكرية بينهما إلى تبادل ضرب القواعد الخلفية بينهما لعرقلة خطوط التموين والإمداد. نقرأ في الصحيفة أن الوقائع العسكرية في الميدان تدل على أن قوات حفتر لا تزال تحافظ على مواقعها جنوب العاصمة لكنها تفشل في إحراز تقدم ملموس، في حين فشلت قوات حكومة الوفاق في استعادة ما خسرته لصالح قوات حفتر، لكنها منعت سقوط العاصمة.

    دعا المبعوث الأممي إلى ليبيا غسان سلامه قبل يومين أمام مجلس الأمن إلى إعلان هدنة لعشرة أيام بمناسبة عيد الأضحى. صحيفة لاكروا الفرنسية تعود على هذا الاجتماع وتقول إنه اجتماع يحضر لانعقاد المؤتمر الوطني الليبي المقرر في شهر نيسان/أبريل المقبل. وتشير الصحيفة إلى اعتماد الطرفين على المهربين والمهاجرين في هذا الصراع، كما تقول لاكروا إن الجماعات الإرهابية الموالية لتنظيم "الدولة الإسلامية" والقاعدة تحاول الاستفادة من الفراغ الأمني في ليبيا وتؤسس خلايا نائمة قد تنفذ عمليات إرهابية في وقت لاحق.