Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
أهم الأخبار - جولة الصحافة
البعثة الاممية في ليبيا:الليبيون يدفعون ثمنا باهظا
    انسامد - 26 فبراير - شباط - جددت بعثة الامم المتحدة للدعم في ليبيا الدعوة إلى مختلف الأطراف الليبية لوضع مصلحة ليبيا والليبيين فوق أي اعتبارات أخرى من أجل الإسراع في إنهاء معاناة اهلهم الذين يدفعون اثمانًا باهظةً عن كل يوم تأخير. وأعربت بعثة الأمم المتحدة عن ترحيبها برسائل الدعم من المجتمع الدولي للحوار الذي تيسره البعثة في المسارات المختلفة، وآخرها البيان المشترك الصادر عن سفارات فرنسا وألمانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأميركية، بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي . وقد رحبت في وقت سابق اليوم الثلاثاء سفارات فرنسا وألمانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة ، بالإضافة إلى بعثة الاتحاد الأوروبي ، بـالتقدم الكبير الذي أحرز في المحادثات تحت إشراف الأمم المتحدة في جنيف من أجل وقف دائم لإطلاق النار في ليبيا". وقالت الدول الغربية في بيان "نتطلع أيضًا إلى إطلاق مفاوضات سياسية تحت رعاية الأمم المتحدة في الــ 26 من شهر فبراير الجاري حسبما دعا إليه قرار مجلس الأمن 2510 (2020). وحثت جميع الأطراف على تجنّب العرقلة والانخراط بحسن نيّة بينما تمضي ليبيا قُدما في تحوّلها الديمقراطي