Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

يسار الوسط، بيسابيا يود التعاون مع الحزب الديمقراطي

بيرساني: مبادرة متأخرة، سنمضي في طريقنا وسنتحدث بعد الانتخابات

20 نوفمبر 2017, 16:35

Redazione ANSA

ANSACheck

- ALL RIGHTS RESERVED

-     ALL RIGHTS RESERVED
- ALL RIGHTS RESERVED
أنسامد – 20 نوفمبر / تشرين الثاني – "كنا نود أن نبني معا كيانا ليسار الوسط (بعيدا عن الحزب الديمقراطي، مع تيار اليسار والعمل من أجل المصلحة العامة وسياسة حماية البيئة وديمقراطية الكاثوليكية.

ثم إختارت الحركة الديمقراطية التقدمية القيام بـ "شيء مغاير"، حيث تمتلك رؤى مختلفة داخلها: بدء من فراتوياني الذي قال "لن نتحالف أبدا مع الحزب الديمقراطي" وصولا إلى بيرساني الذي قال "بعد الإنتخابات سنتحدث مع الحزب الديمقراطي". نحن نقول الأمر ذاته دائما منذ أشهر: حتى لا نسلم الدولة إلى التيارات اليمينية، ينبغي إنشاء يسار وسطي جديد، والإنقطاع عن الماضي. وإذا حدث إنشقاق في هذه الساعات، بالإضافة إلى الجدال مع أبناء الصف، يهمنا أن نقاتل حتى النهاية لمنح الجنسية الإيطالية إلى مليون طفل، وإمكانية الوفاة بكرامة والعلاج من خلال قطع القيمة الإضافية على الزيارات الصحية". هذا ما أعلنه ماركو فورفارو، عضو التنسيق الوطني لحزب المعسكر التقدمي. وأضاف "نحن نهتم حتى النهاية بتحقيق إمكانية إنشاء برنامجا مختلفا من أجل إيطاليا، الذي يحارب عدم الاستقرار وعدم المساواة، والذي يقيم البيئة ويوفر العمل والفرص. بقية الأمور، أي أن نكون دعائم للحزب الديمقراطي أو اليسار الذي لن يكون له أهمية، لا تهمنا". واختتم حديثه قائلا "الدولة لا تحتاج إلى شعار لهزيمة التيارات اليمينية، بل تحتاج إلى يسار وسطي جديد وتنافسي. نأمل حقا من أعماقنا أن تستمع الحركة الديمقراطية التقدمية إلى النداء الذي وجهه لها اليوم جوليانو بيسابيا أيضا وأن تختار خوض المعركة حتى النهاية وأن تتخلى عن الجدالات العميقة التي لا تسفر إلا عن إبعاد المزيد من الناخبين".

بعد اللقاء الذي عقد بين فاسينو وبيسابيا والمكالمة الهاتفية المعتدلة بين رينسي وبرودي، التي قد ’بدأت مسارا سياسيا ومنظما من أجل حقبة جديدة لليسار الوسطي‘، وكانت مجلس ادارة لحركة الديمقراطية التقدمية اليوم هي من أطفأت الحماس. "أعتقد حقا أن رينسي قد أصبح اسم من الماضي، وليس للمستقبل"، هذا ما صرح به روبرتو سبيرانزا منسق الحزب.

إيقاف أيضا من جانب نيكولا فراتوياني، وكيل حزب اليسار الإيطالي: "إلى من يطالبنا بالتحالف، ومن يدعونا بالحمقى والحاقدين، والأقلية والتافهين، ومن يطالبونا بالتحالف باسم التصويت النافع، إذا طلب مننا شخص ما عقد لقاء سنقوم بالأمر. لكننا نرغب في القول لفاسينو وبرودي، أن الوقت قد إنتهى لأن ليس هناك أسباب سياسية وثقافية. نحن نعمل ضد اليمين من منظور لا يتماثل مع ذلك الخاص بالحزب الديمقراطي". الحركة الديمقراطية التقدمية وأخرين "يعيدون التفكير في المسألة".

سيجدون أو سنجد معا طريقة لعدم تقديم دولتنا إلى من دمرها أكثر من مرة"، هذا ما قاله قائد حزب المعسكر التقدمي، جوليانو بياسبيا، في بولونيا. كما وجه بيسابيا "نداء صداقة مؤثر ولطيف وغير مثير للجدل ودون التدخل في خيارات الأخرين. لأن في هذه اللحظة التاريخية، يتم إيجاد طريقة سلوك، ربما ليست المسيرة بأكملها، لكن على الأقل جزء من الطريق معا".

جاء رد سبيرانزا سريعا: "نحن نقف دائما في الجانب ذاته، نعمل على إنشاء مشروع بديل للسياسات الخاطئة الخاصة بالأعوام الأخيرة. أكثر من تغيير رأينا لا أرغب في أن يغير بيسابيا رأيه، أتمنى فعلا ألا يقوم بذلك". بيرساني، لا يتقدم المرء بالأمور عديمة الأهمية والمنصات – "لنقولها على طريقة كتالونيا: الوحدة أفضل... لكن الأمور أكثر تعقيدا لحد ما. بالنسبة فالتر والأخرين الذين أطلقوا نداءات مثله، أذكر أنني لم اسمع أي شخص يشير إلى مشكلات على الرغم من هزائم الـ 3 أعوام الأخيرة... هل تريد مني أن اعترف بامتلاك فكرة عن كيفية هزيمة اليمين؟ وأنني حذرت من وجود أزمة؟ إذا ظللنا على السطح مع الأمور غير الهامة والمنصات، الناس الذي يمتلكها قد تخلت عننا سيفكر في الأمر: ’ها هم، يقومون بأعمالهم المعتادة، وفي اليوم التالي يبدأون مجددا..". هذا ما قاله بييرلويجي بيرساني في برنامج "1/2 ساعة زيادة" المذاع على قناة راي 3 حيث كرر: اقتراح إقامة تحالفات دون محتويات ودون تنظيم ودون إعادة مناقشة السياسات ومناهج الحكومة، هؤلاء الأشخاص الذين صوتوا في مكان أخر سيستمرون في التصويت بمكان أخر". باختصار الأشخاص "الذين ذهبوا إلى الغابة، سيظلون في الغابة".

المرشح لمنصب رئيس الوزراء أورلاندو: "ليس هناك تلقائية" – "هذا ما يقوله القانون الانتخابي. لم يعد هناك تلقائية بين ما تم تحديده من قبل الائتلاف ومن سيكون المرشح لمنصب رئيس الوزراء. سيكون هناك وقت وطريقة للتناقش بشأن من سيكون رئيس مجلس الوزراء، كفانا تقديم ضمانات قوية للغاية". هذا ما جاء على لسان وزير العدل أندريا أورلاندو في الحوار الخاص بماريا لاتيللا المُذاع على قناة سكاي تي جي 24 ردا على سؤال هل يعتقد أنه من الممكن ألا يكون ماتيور رينسي مرشحا لمنصب رئيس الوزراء. وأضاف قائلا "بالأمس صرح رينسي بأمور واضحة للغاية" أثناء حديثه عن "المساواة في الكرامة بين أعضاء الإئتلاف". " لا أدري على أي أساس قد يقوم هذا النوع من الإتفاقات سوى العدائية الكامنة تجاه الحزب الديمقراطي" هكذا علق أورلاندو على فرضية عقد إتفاق بين الحركة الديمقراطية التقدمية وحركة الخمس نجوم. وأضاف متحدثا عن حركة جريللو "لقد رأيت أن بيرساني قد وصفهم بحركة وسطية أرفض أن أراها كذلك لأنها معادية لأوروبا".

كاليندا، بإمكان رينسي أن يكون قائدا، لكن الأمر لم يحسم – "سأظل مقتنعا أن إذا استعاد رينسي فكرة أن يشرح للدولة الأمور بشكل تفصيلي وإجمالي يُمكن أن يكون القائد، لكن الأمر لم يحسم بعد حتى، لأننا فقدنا جزء من الثقو في الدولة بسبب التبسيط المبالغ فيه".

هذا ما أعلنه وزير التنمية الإقتصادية كارلو كاليندا في مهرجان ’ الاقتصاد كيف‘. أنسامد

ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA

لا تفوت

شارك

أو استخدم