انسامد - 12 يناير - كانون الثاني - دفع وباء كورونا الشركات الحرفية الصغيرة إلى الابتكار وتسريع استخدام الأدوات الرقمية ، ولكن لا يزال هناك طريق طويل لنقطعه في التجارة الإلكترونية. 10٪ فقط لديهم موقع يتيح عمليات الشراء عبر الإنترنت ، وقد اختار القليلون تطبيقًا للهواتف الذكية والأجهزة اللوحية للترويج لأنفسهم أو البيع عبر الإنترنت إنه ناتج عن تحقيق داخلي أجرته غرفة الصناعات الحرفية حول الابتكار الرقمي وأنشطة التجارة الإلكترونية والتسليم إلى المنازل وتغييرات الاتصالات التي فرضها الوباء.

نحو نصف الشركات فقط تمتلك موقع ويب ، لكن الثلث فقط يقوم بتحديثه باستمرار... 60.5٪ منهم لديهم صفحات رسمية على مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك وتويتر وبينتريست وانستجرام ويوتيوب لمشاركة الأخبار حول المنتجات والخدمات والأحداث... 39٪ منهم بدأوا خدمة التوصيل للمنازل... 60٪ من الشركات مهتمة بالاستمرار في مسار القنوات الرقمية جنبًا إلى جنب مع الأساليب التقليدية.

في بيدمونت يصل النطاق العريض إلى 57٪ فقط من السكان.. "حالة الطوارئ الصحية - كما يقول دينو دي سانتيس ، رئيس غرفة الصناعات الحرفية - أظهرت أن الشركات الأكثر مرونة كانت تلك المنظمة بالفعل من وجهة نظر رقمية. أثناء الإغلاق ، جربت بعض الشركات قنوات جديدة لأول مرة للتفاعل مع العملاء والموردين. صحيح أيضًا أن الأجيال الشابة أكثر استعدادًا لاتخاذ هذه الخطوة ، بينما يجب مساعدة الآخرين في المسار الرقمي من خلال الدورات التدريبية وبرامج الإدارة ومنصات التجارة الإلكترونية.