انسامد - 8 اغسطس - اب - انشأت ستيلا جروسو اكاديمية للماكياج اسمتها الاكاديمية الملكية ماك .. ستيلا المولدوفية الاصل و التي تبلغ 40 عامًا ، حاصلة على شهادة في الهندسة وفي علم الجمال ، انشأت فروع لاكاديميتها في إيطاليا والخارج. يها دايموند ستار تتكون من 780 ماسة تشكل تصميم طائر الفينيق وتصنع في بيدمونت بمساهمة من شركة فيرونا.. بقيمةمليون دولار.

ستحاول ستيلا الدخول إلى موسوعة غينيس للأرقام القياسية في 10 أكتوبر بأغلى فرشاة في العالم: يطلق علتعيش ستيلا في تورينو منذ عشرين عامًا ، ودخلت عالم التجميل منذ عشر سنوات. .وقد عملت في كواليس المسابقات الوطنية مثل الآنسة فوتوموديلا ، الآنسة يوروبا ، الآنسة موناليزا ، ولكن أيضًا وراء الكواليس من مجموعات الأفلام ومقاطع الفيديو الموسيقية.. وهي تتعاون مع المصممين واصدرت أيضًا كتاب بعنوان "تدريب المكياج" يُستخدم كدليل في المدارس الأكاديمية الملكية - ستقع في وسط المدينة ، ولكن المكان الذي لم يتم اختياره بعد - سيكون له فرع في دبي وفي عام 2020 يمكن أن يمتد وجودها في شنغهاي وروسيا ونيويورك.

تقول ستيلا ان الهدف هو إنشاء مجموعة من الفرش ، بالطبع ذات قيمة أقل ، لكن لدى أيضًا فكرة أخرى. ."في الأكاديمية الملكية يمكن استئجار فرشاة بقيمة نصف مليون دولار للمناسبات الخاصة" .

كما سيشارك الحرفي أنطونيو فيتري في التحدي ، ويقدم نفسه صانع الاحذية ذو الانامل الذهبية . فييتري ، الذي يمتلك مكتبا في دبي للتصميم و من بين عملائه شيوخ الخليج ، في نفس اليوم ، في 10 أكتوبر ، في حدث يمكن أن يحدث في وقت واحد في تورينو ودبي ، سيحاول تحطيم رقم قياسي آخر بعرض واحدا من أغلى الأحذية في العالم مرصعا بمجوهرات توازي 30 قيراطًا بالاضافة الي الكعب من الذهب الخالص بلغت تكلفته 19.9 مليون دولار (حتى الآن كان الرقم القياسي 15.5 مليون دولار). وإذا سارت الأمور على ما يرام ، سيكون هناك أيضًا موسوعة غينيس الثالثة: الصندل الذهبي ، وهو حذاء يجمع بين الإنتاج الإيطالي والتميز ، وذلك بفضل التقنيات ثلاثية الأبعاد والتصميم العربي بقيمة مليون دولار.