تعتمد الحملة الجديدة التي صممها مدير التصميم في الدار الإيطالية، إليساندرو ميكيلي، ومن اخراج "ميرت أند ماركوس"، على فكرة إعطاء الزبائن الفرصة ليعيشوا في أجواء هذه الأفلام الهامة في تاريخ الفن.
وتميز المخرج الأمريكي، ستانلي كوبريك، الذي توفى عام 1999، بالقدرة على "بناء قصص ذات مغزى مفرط دائما، لنقل الروايات القادرة على عبور الحدود، وهو ما يشكل مصدر إلهام عميق بالنسبة لي"، بحسب قول المصمم أليساندرو ميكيلي.
يتابع المصمم بالقول، "كعمل من أعمال الحب، قررت بالتالي إعادة العيش في أفلام كوبريك، ودفع هذا النهج المثير إلى النهاية".
وتتضمن الحملة، التي تم إطلاق فيديو ترويجي لها لمدة دقيقة ونصف، سلسلة من الفساتين القصيرة، لشركة أديدس والتي فقدت مكانتها باعتبارها زي رياضي لتصبح زي فيكتوري، والذي ارتدته الشخصيات في فيلم "باري ليندون".
إلى جانب ذلك، هناك فستان مادونا التي أشعلت به الساحة الفنية في نيويورك خلال سنوات التسعينات، والمستوحى في الأصل من فيلم "ذا شاينينج".
إضافة إلى ذلك، هناك أحذية التسعينات المستوحاة من فيلم A Clockwork Orange، وفستان السهرة من قماش التول المستوحى من فيلم 2001: A Space Odyssey. (أنسامد).
ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA