Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
مجتمع - هجرة و اندماج
إيطاليا:أول معرض في روما للفنان الفرنسي الجزائري نيل بيلوفا
    (أنسامد) - فبراير 17 - روما - بداية من اليوم، الأربعاء، 17 فبراير/ شباط، يمكن للجمهور الاستمتاع بأعمال الفنان الجزائري الفرنسي، نيل بيلوفا، في بيرلي هانجار بيكوكا.

    ويتضمن هذا المعرض الضخم الذي يعد أول معرض فردي لهذا الفنان بهذا الحجم في إيطاليا، تقديم تمثيلات حية للعالم والأحداث، عبر أفلام وفيديوهات والتركيبات والمنحوتات.

    ويحمل هذا المعرض، اسم "حداد رقمي"، من تنظيم روبرتا تنكوني، وهو بمثابة تركيبات متعددة وتشابكة التي توفر عرضا استعاديا للانتاج الفني لبيلوفا.

    ويتضمن المسار، الذي سيستمر حتى 18 يوليو القادم، مجموعة واسعة من الأعمال التي تتبع مسيرة الفنان من البداية، مع كمبينسكي في 2007 وحتى أحدث إصداراته.

    جولة على أعمال هذا الفنان المولود عام 1985، يمكن اكتشاف تأثره بأبعاد الويب وألعاب الفيديو وتليفزيون الواقع والدعاية السياسية.

    ويتميز هذا المعرض بأنه غامر، حيث أن حركات المشاهد يتم التحكم بها من خلال أعمال الفنان نفسها، التي تضيء وتطفئ لتنشئ تصميم رقصات.

    إلى جانب ذلك، فهناك أصوات راوية، التي تحمل اسم "المضيفين أو الأشباح". (أنسامد).