Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
مجتمع - هجرة و اندماج
إيطاليا: نقل 7 جثث لمهاجرين إلى مدينة بورتو إمبيدوكلي
    (أنسامد) - يناير 31 - روما - وصلت العبارة سانسوفينو، إلى مدينة بورتو إمبيدوكلي الواقعة على ساحل مضيق صقلية، وعلى متنها 7 جثث لمهاجرين يحملون الجنسية البنغالية، فقدوا حياتهم بسبب البرد في عرض البحر.

    وعلقت محافظة أغريجنتو، ماريا ريتا كوتشيوفا، على الحادث بالقول، "أنه ظرف يزيد الألم على ألم"، موضحة أنه سيتم إعادة جثث هؤلاء المهاجرين إلى بلدهم .

    وبينت ماريا ريتا كوتشيوفا، أن أغريجنتو ستكون نقطة العبور لنقل جثث المهاجرين إلى بلدهم الأصلي، بنجلاديش،خاصة بعد وضع ألية لاستقبال جثث هؤلاء المهاجرين.

    ولفتت المسؤولة إلى أن هناك موظفين من لامبيدوزا سيصلون إلى أرغيجنتو، خلال الثلاثاء أو الأربعاء، من أجل إعادة إرسال الضحايا إلى بلدهم.

    وفي بداية الشهر الجاري، أعلنت منظمة فرونتكس أن عدد المهاجرين الذين وصلوا خلال عام 2021، إلى وسط البحر المتوسط، زاد بنسبة 83%، بالمقارنة بعام 2020، بعدد يقترب من 200 ألف مهاجر.

    وأوضحت المنظمة أن العدد الأكبر من المهاجرين الذين وصلوا إلى الشواطئ الأوروبية، قدموا من السواحل الليبية والتونسية والتركية.

    (أنسامد).