Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
مجتمع - شخصيات
بوتشيلي يعتذر عن تعليقاته المثيرة للجدل إنتقد فيها الحكومة
    أنسامد - 30 يوليو / تموز - إعتذر فنان الأوبرا المطرب التينور أندريا بوتشيلي يوم أمس الأربعاء بعد تعرضه لهجوم شديد بسبب انتقاده القيود التي فرضتهاالحكومة بسبب فيروس كورونا وذلك خلال مؤتمر في مجلس الشيوخ في وقت سابق من هذا الأسبوع.

    وقال بوتشيلي خلال المؤتمر إنه شعر "بالإذلال والإهانة" بسبب القيود المفروضة على الحرية خلال إغلاق كوفيد-19 .

    وقال بوتشيلي ، الذي تعافى بعد إصابته بالفيروس التاجي نفسه ، على صفحته على فيسبوك: "إذا تسببت كلمتي أمام مجلس الشيوخ الإيطالي في المعاناة ، أود أن أقدم اعتذاري الصادق ، لأن نيتي ما كانت لتختلف أكثر".

    "كما لم يكن في نيتي الإساءة إلى أولئك الذين ضربهم الفيروس .

    "في الواقع ، لم يسلم الفيروس من عائلتي: لقد اصابناه جميعا وخافينا جميعا من الأسوأ ، لأنه لا يمكن لأحد أن يعرف المسار الذي سيأخذه مرض مثل هذا ، والذي لا يزال غير معروف جزئيا لنا.

    "كان القصد من خطابي أمام مجلس الشيوخ الإيطالي هو إرسال رسالة أمل لمستقبل قريب حيث يمكن للأطفال - أولا وقبل كل شيء - أن يجدوا مرة أخرى شعورا بالحياة الطبيعية ويمكنهم أن يأملوا في العيش" كأطفال "، واللعب مع واحتضان بعضهم البعض ، كما يجب في سنهم ، وأن يكونوا قادرين على النمو سعداء وصحيين.