Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
 تقارير خاصة
ميلوني: حكومتنا ستمثل جميع الإيطاليين
لن "نخن" الثقة التي منحها لنا الإيطاليون
    (أنسامد) - سبتمبر 26 - روما - في اول تصريح لها عقب الانتخابات المحلية الإيطالية قالت رئيسة حزب اخوة إيطاليا جيورجيا ميلوني ان حكومة يمين الوسط التي ستتشكل ستمثل كل الإيطاليين لن "تخن"الثقة التي منحها لها الشعب .

    قالت ميلوني التي من الممكن ان تصبح اول رئيسة وزراء لإيطاليا " إذا كنت تريد أن تكون جزءًا من التاريخ ، فعليك أن تدرك أننا نتحمل المسؤولية تجاه ملايين الأشخاص الذين اختارونا ولن نخون ذلك ، كما لم نفعل أبدًا".

    و أشارت " انه وقت تحمل المسئوليات "مؤكدة "إذا كنا مدعوين إلى حكم الأمة ، سنفعل ذلك من أجل الجميع ، لتوحيد الشعب ، من خلال تكريس كل ما يوحد ، وليس ما يفرق".

    ومن ناحية اخري اعلنت عن "أسفها" على حقيقة أن إقبال الإيطاليين كان الأدنى على الإطلاق في أي انتخابات عامة.

    و اضافت " ان التحدي هو اعادة ثقة الإيطاليين في مؤسساتهم الحاكمة".وفسرت ذلك بان " الكثير من الإيطاليين اختاروا عدم منح ثقتهم (المقاطعة) لذلك أصبح من الضروري اعادة بناء العلاقة بين الدولة و المواطن". (أنسامد).