وأشار إلي أن "نظام الرفاهية هو أحد أعمدة نموذجنا في التعايش ومقياس للتنفيذ الملموس لمبادئ دستورنا".
وأضاف الرئيس في منتدى الرفاهية الإيطالي: "يجب أن نفكر في الطرق التي يمكن من خلالها تحقيق أهداف التماسك بشكل متزايد، في سياق التغييرات التي أحدثها تطور عمليات الإنتاج والهيكل الديموغرافي للبلاد".
واستطرد ماتاريلا بالقول إن "عدم التوازن الديموغرافي الذي يؤثر على الدولة ويؤثر على استدامة نموذج الرفاهية في الحاضر والمستقبل، بدوره ، يثير تساؤلات.
وتابع "ما يلزم، إذن، هو رؤية طويلة الأجل وجهد مشترك من قبل جميع الجهات الفاعلة الاجتماعية التي تساهم في الاستجابة للطلب على المساعدة والرعاية والحماية، في سياق يرى التهديد الملموس المتمثل في زيادة الفقر وجنون الحرب يضاعف عوامل الازمة ". (أنسامد).
ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA