Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
أهم الأخبار - جولة الصحافة
الجيش الليبي يضع شروطا لإعادة فتح الموانئ والحقول النفطية
    أنسامد - 12 يوليو / تموز - أعلن الجيش الوطني الليبي أن الموانئ والحقول النفطية ستظل مغلقة لحين تنفيذ مطالب وأوامر الشعب الليبي بشأنها. وقال المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي أحمد المسماري في بيان عبر صفحته بموقع "فيس بوك" للتواصل الاجتماعي إنه ينبغي وضع آلية شفافة، وبضمانات دولية، لضمان عدم ذهاب عوائد النفط لتمويل الارهاب والمرتزقة.

    كما طالب المسماري بفتح حساب خاص في إحدى الدول، تودع فيه عوائد النفط، مع آلية واضحة للتوزيع العادل لهذه العوائد على كافة الشعب الليبي بكل المدن والأقاليم، وبضمانات دولية، مشيرا إلى ضرورة مراجعة حسابات مصرف ليبيا المركزي في طرابلس لمعرفة كيفية ووجهات إنفاق عوائد النفط خلال السنوات الماضية.

    وقال المسماري : في إطار التعاون مع المجتمع الدولي والدول الصديقة والشقيقة والتي طلبت السماح لناقلة نفط واحدة بتحميل كمية مخزنة من النفط متعاقد عليها من قبل الإغلاق، فقد استجابت القوات المسلحة لذلك مراعية مصلحة الشعب الليبي أولا وأخيرا.

    وأكدت القيادة العامة أنها ملتزمة بحدود التفويض الممنوح لها من قبل القبائل والشعب الليبي بشأن التفاوض لتحقيق هذه المطالب والتي بدون تحقيقها لن يكون بالإمكان إعادة الفتح، مشيرة إلى أن شركائها الدوليين والإقليميين يتفهمون مطالب الشعب بهذا الصدد.