Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
أهم الأخبار - جولة الصحافة
دي مايو والمنقوش يناقشان الانتخابات الليبية والهجرة
    (أنسامد) - ديسمبر 16 - روما - التقى وزير الخارجية الإيطالي، لويجي دي مايو، بالعاصمة الإيطالية، روما، بنظيرته الليبية، نجلاء المنقوش، أمس الأربعاء، وبحثا ملفي الانتخابات الليبية والهجرة غير الشرعية.

    ونقل بيان لوزارة الخارجية عن دي مايو تجديد دعم بلاده الكامل لاستقرار ليبيا وحرصها على تعزيز التعاون الثنائي المشترك وفي المجالات كافة. كما بحث الجانبان العديد من الملفات منها الانتخابات والتعاون في مجابهة الهجرة غير الشرعية.

    وأضاف البيان الذي نشر عبر صفحة الوزارة على «فيسبوك» أن رئيس الدبلوماسية الإيطالية «أثنى على جهود حكومة الوحدة الوطنية وما حققته من لاستقرار وكذلك جهودها لإنجاح العملية الانتخابية».

    أما فيما يتعلق ب ملف الهجرة غير الشرعية، أكد وزيـر الخـارجـيـة الإيطـالي دعم بلاده، وكذلك الاتحاد الأوروبي لليبيا في مواجهتها لهذه الظاهرة. بينما جددت المنقوش التأكيد على أن «حل هذه القضية يكمن في إنشاء مشاريع تنموية واقتصادية في دول المصدر، وعدم الاكتفاء بعلاجها في دول العبور، إضافة إلى الدعم التقني والفني وتفعيل اتفاقيات حماية الحدود». (أنسامد).