Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
مجتمع - تغطيات
آخر رواية للكاتبة لمياء برادة في روما
الأدب والحلم ضد كل أشكال الديكتاتورية
    Foto-Libro

    أنسامد- روما 24 يونيو /حزيران- الحلم والأدب كنشيد وطني للمقاومة والنضال ضد كل أشكال الديكتاتورية. هذه هي العلامة المميزة للكتاب بعنوان " نفس الليلة في انتظار الجميع" (دار نشر دي فيليتشي، 124 صفحة، 10 يورو)، آخر رواية للكاتبة الفرنسية من أصل مغربي لمياء برادة بركة، والتي تم تقديمها في مكتبة ريسبولي بروما.

    ''Une meme nuit nous attend tous'' هو العنوان الأصلي للعمل المترجم بواسطة أنطونيللا بيرلينو في سلسلة "عيون الطاووس" المخصصة لمنطقة البحر المتوسط، والتي تحاكي سيزار بافيزي في عمله "سيأتي الليل وسوف يكون له عينيك''. وهي قصة ثلاثة شخصيات يسافرون عبر الزمان والمكان، في صراع ضاري بين النور والظلام، متعهد دفن الموتى الذي يقوم بعملية الدفن ويبتلع الألم، وعلى الجانب الاخر، الزوجة التي تعمل قابلة وتساعد الأطفال على الخروج إلى نور الحياة. فوقهم، مثل نسر كاسر، الديكتاتور الذي يسحق الكل، يتمتع بالظلام الذي يحكمه. درب من ''الوحدة الفظيعة''، ينقل عنوان رواية أخرى للمؤلفة، الطبقة 1970. تحكي ان "الدكتاتورية يمكن أن تتخذ أشكالا مختلفة، مثل المنتمي لداعش والذي يدمر كل أشكال الثقافة، أو مثل فكرة الجدران التي تحدد حدود، أو فكرة المدن العملاقة المعاصرة اللاإنسانية، والتي تخلق الانحرافات كما هو الحال بضواحي باريس، أو الاعراف العائلية أو الاجتماعية، حيث لا يجد الشباب لهم ولمستقبلهم أي شيء. كتابها هذا على أية حال، هو دعوة لمحاربة كل أشكال القمع.

    أنسامد