Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
 تقارير خاصة
الجهاد إيطاليا، الخط المباشر
    أنسامد -16 سبتمبر/أيلول - اثنين من المغاربة، مراجع فكرية لداعش ويقومون بتبادل المعلومات من الخارج مع الطامحين في الجهاد في بلدنا، حيث اتجاه النمو لهذه الظاهرة في ثبات: تشير التقديرات إلى وجود نحو 110 شخص متطرف. تنامي شبكات الإرهابية في منطقة البلقان عن طريق الانترنت. أسلحة جديدة للمحققين، اسلحه جديدة للمحققين بعد إعطاء الضوء الأخضر لاستخدام فيروس "حصان طروادة"في عمليات التعقب. الإسلام منقسم حول الاجابه على الإرهاب.

    تجنيد اثنين لتثقيف مئة. طفرة جديدة في القول المأثور عن الصراع المسلح للحرب المقدسة عابرة الحدود والذى سوف يصبح شعاره "صنع في إيطاليا"، اثنين من مراجع الفكر الداعشى في إيطاليا على استعداد للعمل وتجنيد العشرات من الطامحين في الجهاد في بلدنا. هكذاالإرهاب الإسلامي في بلدنا، مشهد بعيد سنوات ضوئية من فرنسا وأوروبا الوسطى، والذي قد بدأ يخطو خطواته الأولى في المجرة الجهادية. فإذا كان في بداية هذا الموسم الجديد من الدم، في عام 2015، قد تم فحص ما يزيد قليلا على 90 متطرفا واشخاص مشتبه بهم فان المواضيع التي يجب ان تؤخذ بعين الاعتبار قد وصلت الى 110 موضوعا، لا سيما في شمال البلاد. و في خلال عام ونصف تم القيام بالفعل بتدابير تجاوزت المائة بقليل، من بينها عمليات الطرد والاعتقال التي نفذتها وزارة الداخلية. نمو ضئيل في عدد اتباع الإرهاب، ولكن أيضا التغيير مستمر. والذى يُنبأ بتقديم أشكال جديدة من التنظيمات.

    ومن بين ملفات النيابة العامة ومسارات التحقيق المختلفة لمكافحة الإرهاب، هناك وعلى وجه الخصوص اسمين لاثنين من المغاربة. الاول هو محمد القريشي مغربى ويبلغ من العمر 31 عاما الذي كان يعمل في ميلانو قبل ثماني سنوات، وبعد أن تزوج من مواطنه إيطالية هرب مع عائلته للقتال في سوريا. ويجري التحقيق معه هو وزوجته طبقا للمادة 270 مكررة للإرهاب الدولي. وقد تم توثيق اتصالاتهم مع صاحب ال28 عاما الكيك بوكسيرالإيطالي من أصول مغربية عبد الرحيم مُتحرك ، الذي تم اعتقاله من قبل الشرطة، والذى عقد النيه لتنفيذ هجمات في الفاتيكان والسفارة الإسرائيلية في روما. والثاني "السفير الإيطالي" للدولة الإسلامية هو شاب مغربى آخر والذي كان وحتى سنوات قليلة مضت يُقيم لفترة من الوقت في لومبارديا. وكلاهما يتواجدان بين سوريا والعراق، في مناطق الحرب، ولكن عاشوا في إيطاليا، ومن أجل ذلك قاما بتبادل المعلومات مع الأفراد المتطرفين في بلادنا.

    ولكن إذا كان الهدف في البدايه هو تقديم حياة جديدة للمجندين الجدد كمقاتلين أجانب في مناطق الحرب، فان الهدف المعلن الآن هو الهجمات. أنسامد