Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
 صقليّة اكسبو 2015
إكسبو: سيدات أعمال، نماذج تتجاوز فكرة تحقيق الربح
يلزم توجه اقتصادي جديد لمديري الشركات
    أنسامد -ميلانو، 26 أكتوبر/تشرين الأول – قامت مجموعة من سيدات الأعمال ومديري الشركات وصاحبات المهن من جمعية النساء من سيدات الأعمال ومديري الشركات (Aidda)، بإنشاء ورشة عمل دائمة للتعريف ب "نموذج جديد للتنمية الذي يتكامل مع الأولويات الجديدة المتعلقة بمنطق الربح". يلزم توجه اقتصادي جديد.

    وقالت الرئيسة فرانكا أوسيديو في معرض إكسبو: "إن هدف الجمعية هو تطوير والترويج الى نموذج اقتصادي جديد والذي يقوم من دوره بتجديد النظام الحالي عن طريق إدخال منظور "نوع الجنس" الذي يولي اهتماما ليس فقط بتحقيق الربح، وإنما يحقق رفاهية الأفراد وتجميع الموارد، واحترام الطبيعة، والمسؤولية تجاه الأجيال المقبلة. علينا أن نعمل على نموذج يهدف إلى المصالحة، والمشاركة، والتعاون. وهذه القيم موجودة بالفعل في إطار ممارسة النساء للعمل، وهدفنا هو تحويل الممارسات الجيدة إلى طريقة".

    وأضافت نائبة الرئيسة، أنطونيلا جاكيتي، قائلة: "نحن نتكلم من منظور النوع، وبدأنا في الاعتقاد بأن السبب الرئيسي للخلل في النظام الذي أدى إلى الوضع الحالي هو على وجه التحديد عدم التوازن الناجم عن انتشار القيم الذكورية مقارنة بالقيم الأنثوية في القرارات المتخذة على كل المستويات". أنسامد