Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
أهم الأخبار - من شركاء أنسامد
جينتيلوني سوف أقوم بعمل واجباتي ومواجهة المشاكل
الاستفتاء، سنقوم بمناقشة وتصحيح القواعد
    انسامد، روما – 15 مارس / آذار – صرح رئيس الوزراء، باولو جينتيلوني اثناء جمعية نواب الحزب الديمقراطي، قائلا: "لن أخضع لفكرة حكومة وأغلبية تقوم بتلاشي مواجهة المشاكل من اجل العيش في هدوء. لا يجب ان يكون الامر هكذا، ولن يكون مجرد خطأ فحسب، ولكن خطأ امام ضمائرنا وامام اداء واجبنا وفي جوهر دور المؤسسات.

    صرح جينتيلوني اثناء الاجتماع مع أعضاء مجلس لنواب المنتمين للحزب الديموقراطي قائلا " إذا قمت بالنظر والتفكير في هذه الأشهر الثلاثة للحكومة الجديدة فان الواقع ان الامر ليس كذلك." لدينا تحدي في الأيام القليلة المقبلة لتصحيح القواعد والمعايير والتي سوف تكون موضوع الاستفتاء الذي قمنا بالدعوة إليه. وسوف يقوم روزاتو، زعيم تكتل الحزب الديمقراطي في البرلمان أيضا بتنظيم السبل التي سوف يتم من خلالها مناقشة كيفية التعامل مع هذه القضية في الحزب".

    وأضاف جينتيلوني، قائلا: "وأتساءل عما إذا كان باستطاعتنا أن نرتقي إلى مستوى التحديات في الأشهر المقبلة: إن الإطار السياسي أصبح أكثر ضعفا أكثر مما كان عليه في شهر نوفمبر، وسوف نكون قصيرين النظر إذا لم نقم بالاعتراف بذلك. ولكننا نعلم أيضا أن الإيطاليين يريدون أن يكونوا مطمئنين. نحمل على عاتقنا مسؤولية القيام بذلك.

    وأنا لدي أفكاري، وكثير منكم يعرف كيف كنت أفكر بالأمر منذ سنوات عديدة، إلا أن جهود هذه الأشهر سوف تكون موجهة للحفاظ على الحكومة بقدر الإمكان بعيدا عن التوترات السياسية". أنسامد