Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
أهم الأخبار - من شركاء أنسامد
كردستان العراق يرفض تسليم مطارات الاقليم الى بغداد
حكومة بغداد امهلت الاقليم 3 ايام لتسليمها
    انسامد 27 سبتمبر/ ايلول اعتبر مولود باوه مراد، وزير النقل في حكومة اقليم كردستان، قرار بغداد بتسليم مطاري السليمانية واربيل للحكومة العراقية، بالعدائي مشيرا الى ان المطارين بنيا بقرارات وميزانية حكومة الاقليم. وذكرت وكالة (ارنا) الايرانية نقلا عن وزير النقل ان مطالبة بغداد للاقليم بتسليم المطارين يعتبر عداء واضحا لكردستان، لافتا ان المطارات في كردستان بنيت بقرارات وميزانية حكومة الاقليم. وكانت حكومة بغداد قد امهلت حكومة اقليم كردستان ثلاثة ايام لتسليم السيطرة على مطاري الاقليم تفاديا لحظر جوي دولي. وطلبت حكومة بغداد قبل عدة ايام من الدول الأجنبية وقف الرحلات المباشرة إلى مطاري أربيل والسليمانية الدوليين داخل الإقليم، لكن لم تستجب لهذا النداء سوى إيران التي علقت الرحلات المباشرة إلى الإقليم. يذكر ان سلطات اقليم كردستان العراق، أجرت اول أمس استفتاء على الانفصال عن بغداد رغم رفض الحكومة العراقية والأمم المتحدة وأغلب دول العالم.