Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
أهم الأخبار - من شركاء أنسامد
مقتل 37 عنصراً من «الشباب» الصومالية
    انسامد - 21 نوفمبر - تشرين الثاني - أعلن الجيش الأميركي توجيه ضربتين ضد حركة «الشباب» الصومالية ما أدى إلى مقتل 37 عنصراً في صفوفها.

    وأوضحت القيادة العسكرية الأميركية لأفريقيا «أفريكوم» في بيان أن الضربتين اللتين شُنّتا الاثنين قرب ديباتسيل، «لم توقعا قتلى أو جرحى من بين المدنيين» .

    وأشارت إلى «أنهم يقدّرون في الوقت الحالي أن الضربة الأولى أدت إلى مقتل 27 مسلحاً» مضيفة أن الضربة كان «مخطط لها مسبقاً ومدروسة». وأكدت القيادة الأميركية أن الضربة الثانية أدت إلى مقتل عشرة آخرين.

    وفي منتصف أكتوبر، أعلن الجيش الأميركي مقتل 60 عنصراً من حركة الشباب خلال ضربة واحدة كانت الأكبر منذ غارة في 21 نوفمبر 2017 أدّت إلى مقتل 100 «إرهابي». وتدعم الولايات المتحدة الحملة ضد حركة الشباب التي تخوضها الحكومة الاتحادية الصومالية وقوة الاتحاد الإفريقي في الصومال «أميصوم» المنتشرة في البلاد منذ 2007. وتشنُّ غارات جوية تستهدف قادة الحركة وعناصرها باستمرار.

    وتقاتل حركة الشباب من أجل الإطاحة بالحكومة الصومالية التي يدعمها المجتمع الدولي وعشرون ألف عنصر من «أميصوم».