Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
أهم الأخبار - جولة الصحافة
إندلاع الثورة مجدداً في مركز الإستقبال الأولى في فينيزيانو
    أنسامد – 3 يناير/ كانون الثانى - يبدو أن أولى أضواء النهار قد جلبت الهدوء إلى داخل مركز الاستقبال في كونتا. حيث تم إخراج المتطوعين ال25 التابعين للجمعية التعاونية التي تدير مركز التجميع والذين تحصنوا داخل بعض الحاويات. تسبب الموت المفاجئ لامرأة شابة من ساحل العاج فى إندلاع أعمال الشغب حيث كانت الشابة تنتظر الرد على طلب اللجوء السياسي. و في هذه الأثناء يتصاعد الجدال حول التأخيرات: السيدة ذات ال25 عاما قد شعرت بالمرض، بحسب ما قاله رفقاؤها في حوالى الساعه 8.00 صباحا، ولكن المسعفون وصلوا في الساعه14. فيما أكدت مصادر طبيه من مشفى بيوفى دى ساكو أن سيارة الإسعاف قد غادرت على الفور بمجرد وصول الإنذار .

    وكان قد تم إخراج العاملين قبل الساعه الثانيه بقليل . وكان من بينهم أيضاً طبيبين وممرضه. وتم إبعادهم عن المكان بالسيارة وتعرض بعضهم للضرب من قبل المتظاهرين. ووفقا للتصريحات الأولية جميعهم بخير بالرغم من لحظات الذعر التي مروا بها عندما بدء الكثير من المهاجرين بضرب الجدران بالعصي والقضبان الحديدية خارج الأماكن التي تحصنوا بها. وعند اندلاع الاحتجاجات حبسوا أنفسهم و تحصنوا في بعض الحاويات والمكاتب الإدارية التابعة للمنشأة . أنسامد