Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
أهم الأخبار - جولة الصحافة
الإتحاد الأوروبى: الجنوب ينفق الأموال على النساء والكحول
هجوم شديد على رئيس مجموعة اليورو
    أنسامد – 22 مارس/ أذار - أثناء أزمة اليورو أظهرت دول الشمال التضامن مع الدول الأكثر تضرراً. وبصفتى أحد أعضاء الحزب الإشتراكى الديمقراطى أولى أهمية كبيرة للتضامن ، لكن لديك أيضاً بعض الإلتزامات، ولا يمكنك إنفاق كافة الأمول على الكحول والنساء ثم تطلب المساعدة": بسبب هذه الكلمات، التى أدلى بها رئيس مجموعة اليورو يرون ديسيلبلويم فى حوار صحفى لجريدة فرانكفورت العامة، يعود مجدداً الأن فى محور الازمة مع الإشتراكيين الأوروبيين الذين تسائلوا هل لا يزال مناسباً للدور الذى يتولاه وحركة الخمس نجوم التى طالبت بإستقالته الفورية. وهاجمه أيضاً رئيس الوزراء السابق ماتيو رينسى. حيث كتب عبر فيسبوك "رئيس مجموعة اليورو يرون ديسيلبلويم قد خسر فرصة مناسبة للصمت. فى الحوار الصحفى مع الجريدة اليومية الألمانية لقد لجئ إلى إلقاء نكات حمقاء –لا أجد تعبيراً أفضل- عن دول جنوب أوروبا بدءاً من إيطاليا وأسبانيا. أعتقد أن الأشخاص أمثال ديسلبلويم، الذى ينتمى أيضاً للحزب الإشتراكى الأوروبى وإن كان ربما لم يدرك هذا، لا يستحقون تولى المنصب الذى يشغله. وكلما استقال فى وقت مبكر كلما كان أفضل. لصالحه وأيضاً لصالح مصداقية المؤسسات الأوروبية".

    أنسامد.