وصرح جويرينى" مؤكدا على ان مشاركة الكبيرة للإيطاليين في الاستفتاء يعد امرا إيجابيا ويعكس ان الاختلافات والنقاشات التي جرت في هذه الاشهر اثارت اهتمام المواطنين مضيفا ان الاقدام على التصويت بتلك الاعداد الكبيرة يعد امرا إيجابيا".
اقلية الحزب الديموقراطي – كنا على حق – " اليوم تم تسطير صفحة رائعة في المشاركة الديموقراطية" أظهرت إيطاليا مرة أخرى انها بلد كبير حقا. في حقل التصويت بلا كان هناك جزء لا يمكن الاستغناء عنه ليمين الوسط. ولقد قمنا نحن بتمثيل هذا الجزء داخل الحزب الديموقراطي. ان النتيجة التي نحن بصدد الحصول عليها تظهر اننا كنا على حق في الدفاع عن قناعتنا وقناعة النشطاء الآخرين والمواطنين الذين ينتمون الى يمين الوسط.
"انا لا اتنافس من اجل اى منصب وسوف يقوم جيل جديد بتحقيق هذا. يجب علينا العمل من اجل إعادة بناء وحدة الحزب الديموقراطي ولكن على أسس جديدة. تصميم جديد محدد ووسطى لحزب الامة الذي هزم مع عدم الموافقة على اقتراح التعديل". أكد رئيس الوزراء السابق ماسيمو دى الما على ذلك موضحا انه في الأيام المقبلة سوف يعود الى بروكسيل لإدارة مؤسسة الإيطاليين الأوروبيين. " الحزب الديموقراطي يجب ان يعود الى كونه وذاته كحزب ديموقراطي وان يكون واضح وليس كونه حزب رينسى. أضاف دى الما قائلا بالتأكيد رينسى يعتبر قوة أساسية ولا اود ازاحته من المشهد، والذى كان يريد ان يطيح بالآخرين، اتمنى الا يكون لديه تك الرغبة بعد" "سوف يسند رئيس الدولة المنصب الى شخصية سوف تقوم بالعمل على أساس قواعد من اجل حكومة ضرورية للدولة. وسيتوجب عليه البت والتحقق من الإحساس بالمسؤولية لدى جميع القوى السياسية واعتقد انه هناك اغلبية في البرلمان والتي لا تنوى الحل الغير مسؤول لمجلس النواب.
التصويت الآن قد يكون تصرف غير مسؤول أيضا حيث انه ما زال على المحكمة الدستورية ابداء حكمها بشأن قانون الانتخابات. أتمنى ان اسناد المهمة يكون على أوسع نطاق. انسامد
ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA