Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

الجمعية الإستشارية تدرس مطالب قانون العمل فى يناير

و سوف تدرس مدى استحقاق استفتاء 11 يناير

15 ديسمبر 2016, 13:52

Redazione ANSA

ANSACheck

- ALL RIGHTS RESERVED

-     ALL RIGHTS RESERVED
- ALL RIGHTS RESERVED
أنسامد – 15ديسمبر/كانون الأول - إذا تم التصويت قبل الاستفتاء لن تكون هناك مشكلة. وهذا هوالسيناريو الأكثر ترجيحاً، بوجود حكومة تقوم بعمل القانون الإنتخابى ثم تترك الميدان. وفيما يتعلق بتاريخ بحث الجمعية الإستشارية سار الأمر تماما كما هو متوقع". هذا ما أعلنه وزير العمل جوليانو بوليتى مُعلقاً مع وكالة أنسا على خطورة أن التصويت على الاستفتاء المقترح من جانب إتحاد العمل الإيطالى العام قد يُمثل مشكلة أخرى بالنسبة للحزب الديمقراطى والحكومة. وجاء رد اليسار الديمقراطى قاسياً: حيث قال روبرتو سبيرانزا "بدلاً من الدعوة لعقد إنتخابات لتجنب أن يتم إجراء استفتاء من الضرورى التدخل فوراً بشأن قانون العمل بدءاً من القسائم".

وفى المساء أوضح بوليتى قائلاً: "تصريحاتى ليست إلا تأكيد واضح من أن القانون يتضمن تأجيل الاستفتاءات إذا ذهبنا إلى إنتخابات سياسية مبكرة. إنها فرضية لم ادعو أنا إليها وبالتأكيد لا تقوم على رغبتى فى حدوث هذا. ولذا أي تفسير آلى هو فى غير محله بشكل كامل". وفى الوقت ذاته تم الإعلان عن التاريخ الذى ستبحث فيه الجمعية الاستشارية إمكانية إجراء الاستفتاء. ستبحث المحكمة الدستورية فى المجلس يوم 11 يناير/ كانون الثانى 2017، بالإضافة إلى القضايا المحددة من قبل، إمكانية قبول الطلبات المتعلقة بالإستفتاءات الإلغائية الثلاثة المعنية بالبنود المتعلقة بالعمل بما فى ذلك المعايير المتواجدة فى قانون العمل. وتم الإعلان من قبل أن المطالب تتوافق مع القانون الصادر عن المكتب المركزى لشئون الاستفتاء فى محكمة النقض، بموجب أمر مُودع بتاريخ 9 ديسمبر/ كانون الأول 2016.

تم إقتراح الاستفتاءات من جانب إتحاد العمل الإيطالى العام الذى جمع أكثر من 3 مليون توقيع مؤيد. والهدف هو إلغاء أحكام قانون العمل التى عدلت المادة 18 من لائحة العمال وبالتالى إمكانية تسريح العمال؛ وإمكانية إلغاء البنود التى تحدد المسئوليات المتعددة الخاصة بالمقاول والمتعاقد وفى حالة الإنتهاكات فى حق العامل؛ وإلغاء ما يطلق عليها اسم القسائم أو قسائم العمل من أجل دفع الأعمال الإضافية. إنذار الإتحاد العام للصناعة الإيطالية- الاستفتاء بشأن قانون العمل يخلق حالة من عدم اليقين. هذا ما صرح به رئيس الإتحاد العام للصناعة الإيطالية فنشنزو بوتشا. "إذا لم نتخذ موقفاً بشأن بعض الأشياء سيزداد قلق نظام الدولة يوماً بعد يوم. المستهلكون لا يستهلكون والمستثمرون يترقبون وهذه هى المشكلة. لقد قمنا بصياغة قانون العمل والأن هناك الاستفتاء. إذا وصل الاستفتاء ماذا سيحدث؟ أنا كرجل أعمال أنتظر ولا أتحمل المسئولية. هذه هى أبرز الأعمال الإيطالية الخاصة بالقلق والحيرة الكاملة والدوافع التى بسببها يكون رجال الأعمال الإيطاليون الأكثر مهارة فى العالم يعيشون فى حالة من الحيرة الدائمة".

كاموسو، هل سيسقط استفتاء قانون العمل؟ نفتقر إلى الشجاعة – "ما يهم هو الاستحقاق وليس التاريخ". هذا ما صرحت به سوزانا كاموسو السكرتير العام للإتحاد العمل الإيطالى العام والتى سُئلت عن التوقيت بين الاستفتاء بشأن قانون العمل والإنتخابات السياسية الجديدة المحتملة. وردت كاموسو على من سألها بشأن فرضيات تأجيل التشاور، بحسب ما يتضح من تصريحات جوليانو بوليتى وزير العمل قائلةً: "يبدو لى أنه يمتلك كرة بلورية". وبالنسبة لقائدة إتحاد العمل الإيطالى العام الإصرار على إسقاط الاستفتاء يعنى: "عدم إمتلاك الشجاعة الكافية لمواجهة المشكلات". أنسامد.

ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA

لا تفوت

شارك

أو استخدم