هذا ما أعلنته مصادر من الهيئة الدبلوماسية العامة البيت العربي.
أعادت سلسلة من موجات الهجرة في القرن العشرين والقرن الحادي والعشرين توزيع التكوين السكاني والعرقي والديني للقارة الأوروبية، في الوقت الذي سمح فيه تحول أوروبا الوسطى والشرقية إلى الاتحاد الأوروبي والتوسع التالي لذلك بتحرك الأشخاص الذي لم يسبق له مثيل.
تم تسجيل أكثر من 13 مليون مهاجرا مسلما في أوروبا في عام 2010.
المؤتمر موجه إلى المتخصصين والمنظمات غير الحكومية والسلطات – والتي سيتم إدارتها باللغة الإسبانية والإنجليزية والألمانية وستشهد مشاركة متحدثين أوروبيين وإسبانيين- ستقدم دراسة مقارنة للتشريعات الأوروبية المختلفة. تبادل للتجارب والممارسات المحلية بين الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، مثل مؤسسات الاستقبال، بهدف التأثير على صياغة السياسات العامة. أنسامد
ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA